هل انضم جمال عبدالناصر إلى جماعة الإخوان قبل قيامه بثورة 23 يوليو 1952؟
توالت وفود شعبية من أنحاء مصر على مقر رئاسة مجلس الوزراء بالقاهرة، تعلن استنكارها محاولة جماعة الإخوان اغتيال جمال عبدالناصر، أثناء إلقاء خطابه فى ميدان المنشية بالإسكندرية، يوم 26 أكتوبر 1954، بمناسبة توقيع اتفاقية جلاء الإنجليز عن مصر بعد 72 عاما، وفى مساء 29 أكتوبر، مثل هذا اليوم،
ما زلنا فى شهر أكتوبر، بعد 52 عاما على انتصار أكتوبر 1973، والذى لم يكن مجرد انتصار فى حرب، لكنه كان تحقيقا لمستحيل، وخلال هذا العام، تحققت بعض الانتصارات الأخرى لصالح الرئيس أنور السادات،
كانت بريطانيا وفرنسا تحشدان المجتمع الدولى ضد مصر، بسبب قرار تأميم شركة قناة السويس يوم 26 يوليو 1956، وكان جمال عبدالناصر يحاول تدعيم الجبهة المؤيدة لقرار التأميم، واهتم بموقف السعودية خصوصا لأنه «كان يرى المحاولات الأمريكية للوقيعة بين البلدين ويتحسب لها»،
فى قاعة الاجتماعات الكبرى بقصر رأس التين بالإسكندرية عقد الرئيس جمال عبدالناصر اجتماعه مع العاهل الأردنى الملك حسين، ثلاث ساعات متواصلة، بحسب محضر الاجتماع فى كتاب «من محاضر اجتماعات عبدالناصر العربية والدولية
حضر الرئيس الليبى معمر القذافى إلى القاهرة يوم 10 يونيو، مثل هذا اليوم، 1970، فى ختام جولته العربية من أجل دعوته إلى «قومية المعركة».
دعا فتحى الديب كلا من صالح جودت مراقب البرامج الثقافية فى الإذاعة، والمذيع أحمد سعيد للذهاب معه إلى مبنى مجلس الثورة بالجزيرة للقاء بعض أعضائه
مصادفة لا دخل للبشر فيها أن يرحل كبير الصحافة وعظيمة الفن فى الشهر ذاته، فى 3 فبراير 75 ترحل أم كلثوم وفى 17 فبراير 2016 يرحل محمد حسنين هيكل. رحلت الست قبل الأستاذ بحوالى 41 عاما
على جدران ذلك الرمز التذكارى المبنى على شكل زهرة اللوتس ويرمز إلى الصداقة المصرية الروسية، تظهر فيه ملحمة العمل فى مشروع السد العالى، أعظم المشروعات الهندسية فى القرن العشرين.
قدم تليفزيون "اليوم السابع" بثا مباشرا، من السد العالى بمحافظة أسوان، فى الذكرى 53، لافتتاح أعظم المشروعات الهندسية فى القرن العشرين..
التقطت عدسة "اليوم السابع" ألبوما مصوراً، من السد العالى بمحافظة أسوان، فى الذكرى 53، لافتتاح أعظم المشروعات الهندسية فى القرن العشرين.
ينشر "اليوم السابع" ألبوماً مصوراً للسد العالى فى الوقت الحالى، بالتزامن مع وضع حجر الأساس لمشروع مصر القومى، فى مثل هذا اليوم 9 يناير 1960، بواسطة الرئيس الراحل جمال عبد الناصر.
قدم تليفزيون "اليوم السابع" بثا مباشرا، من أمام السد العالى فى أسوان، بالتزامن مع الذكرى 64 لوضع حجر الأساس لهذا المشروع القومى، 9 يناير 1960.
فى مثل هذا اليوم 9 يناير 1960، وضع الرئيس الراحل جمال عبد الناصر، حجر الأساس لمشروع السد العالى، والذى صار مستقبل مصر المائى والغذائى، وحافظ على استقرار البلاد اقتصادياً، وساهم فى مد شرايين الجمهورية بالطاقة الكهربائية، ولا يزال حتى اليوم يفيض على البلاد بالخير والعطاء.
انتهى لقاء جمال عبدالناصر بوزير الخزانة الأمريكية، أندرسون، والمبعوث السرى من الرئيس الأمريكى، إيزنهاور، لعرض خطته بالاستعداد لتمويل مشروع السد العالى فى مقابل توقيع اتفاق سلام مع إسرائيل، وفى نهاية اللقاء أخرج «أندرسون » من جيبه دولارا واحدا عليه توقيعه بوصفه وزيرا للخزانة.
كان موعد الوزير البريطانى، جورج طومسون، يقترب، مع الرئيس جمال عبدالناصر فى 26 سبتمبر، مثل هذا اليوم، 1965، فى القاهرة، وكانت الترتيبات تمضى وفقا لما هو متبع، غير أن كل شىء تغير فجأة، وفقا للكاتب الصحفى محمد حسنين هيكل فى كتابه «الانفجار».
احتشد مطار العاصمة الكوبية «هافانا» بكبار رجال الدولة، يتقدمهم الرئيس الكوبى فيدل كاسترو، لتوديع أول بعثة رسمية أوفدتها الثورة الكوبية لزيارة مصر يوم 15 يونيو 1959.
احتشد عشرات الآلاف من أبناء محافظة المنوفية فى المؤتمر الشعبى الكبير الذى أقيم بمدينة شبين الكوم، لاستقبال الرئيس جمال عبدالناصر والمناضل العالمى جيفارا، وكان وقتها وزيرا للصناعة فى كوبا، ووصل عبدالناصر وضيفه وأنور السادات رئيس مجلس الأمة إلى المؤتمر.
كان صوت السعال لا ينقطع من فم بيرم التونسى، والكلام لا يخرج من تحت لسانه إلا ثقيلا ووجهه أصفر باهتا لا حياة فيه، فأصيبت زوجته بالجزع
قال محمود بسيونى، رئيس التحرير التنفيذى لموقع مبتدا، إن البعض يختطف حقوق الإنسان لمسار غربى معين باعتباره جزءا من السياسة الخارجية التى تمثلها هذه الدول لسنوات طويلة.