مصايفنا الحلوة.. 5 أشياء لن تجدها بعد السفر للساحل "الفريسكا وأم الخلول"

الثلاثاء، 11 أغسطس 2015 06:16 م
مصايفنا الحلوة.. 5 أشياء لن تجدها بعد السفر للساحل "الفريسكا وأم الخلول" بائع الفريسكا
كتبت نورهان فتحى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
اختلافات عديدة أصابت شواطئنا بعد ظهور مصايف الساحل الشمالى، التى جاءت وأخفت معها بعض العادات والمظاهر المصرية الأصيلة التى لم يكن المصيف ليصلح بدونها، وإيمانًا منا بأن المصيف ليس بحر وفقط، نذكركم بأجمل 5 علامات فى مصايف زمان، كالآتى:

ترمس الشاى:


بعد انتشار ماكينات الشاى والمشروبات الساخنة فى جميع أنحاء وشواطئ الساحل الشمالى، بات مشهد السيدات وهن يصطحبن تُرمس الشاى كجزء أساسى من المصيف مجرد ذكرى من الماضى.
بائع البشاكير:
كانت من الوظائف الأساسية على أى شاطئ، بائع البشاكير والجلاليب الحريمى، والتى اختفت تمامًا من على شواطئ الساحل، واستبدلها ببشاكير القرى السياحية والشواطئ الخاصة.

بائعو الفريسكا وأم الخلول:


كانت الفريسكا وأم الخلول وجبة رئيسية لذيذة، يستمتع بها المصيفون على الشواطئ فى الصيف كما كان بائع أم الخلول يرش علها بعض الملح والليمون، بينما تأتى الفريسكا بعدة نكهات كالجوز هند والسمسم والسودانى.

مصوراتى البحر :


كانت هناك بعض الصور المحفوظة لكل المصريين على الشاطئ، أهمها صورة البدوية للبنات، والعمدة للأولاد، وأحيانًا شيخ القبيلة، ولكن للأسف لن يتمتع أبناء الجيل الجديد ممن يذهبون للساحل بأى من هذه الصور.

العوامة الطوق:


كانت العوامة السوداء أو "الطوق" من الأركان الأساسية لأى مصيف قبل الساحل، وكانت العوامة تأتى بعدة أحجام لتناسب كل العائلة، وكانت عبارة عن طوق أسود مأخوذ من كاوتش سيارة ومنفوخ ذاتيًا أو عند أى ميكانيكى.










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة