قال الاتحاد الأوروبي في بيان اليوم الخميس إن مسؤولين من إيران والصين وروسيا وفرنسا وألمانيا وبريطانيا سيعقدون اجتماعا عبر الانترنت في الثاني من أبريل لبحث احتمال عودة الولايات المتحدة إلى الاتفاق النووي المبرم عام 2015.
كما يبحث اجتماع اللجنة المشتركة للاتفاق كيفية ضمان التزام كل الأطراف بالاتفاق وتنفيذه بشكل كامل وفعال. وقال مصدران دبلوماسيان إن بريطانيا وفرنسا وألمانيا أجرت بالفعل محادثات مع إيران يوم الاثنين.
ونقلت وسائل إعلام عن مصدرين دبلوماسيان أن بريطانيا وفرنسا وألمانيا أجرت بالفعل محادثات مع إيران يوم الاثنين.
وفي وقت سابق قال مسؤول أمريكى إن مسألة الطرف الذي يجب عليه أن يتخذ الخطوة الأولى لاستئناف الالتزام بالاتفاق النووي الإيراني المبرم عام 2015 ليست مشكلة بالنسبة للولايات المتحدة مبديا مرونة أكبر من جانب واشنطن.
وقال المسؤول لرويترز مشترطا عدم نشر اسمه "من يتحرك أولا ليست المشكلة.. المشكلة هي هل نتفق على الخطوات الذي سنتخذها على نحو متبادل".
وتسعى إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن إلى دفع إيران للدخول في محادثات بشأن استئناف البلدين الالتزام بالاتفاق الذي رُفعت بموجبه عقوبات اقتصادية عن إيران مقابل قيود على برنامجها النووي.
وانسحب الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب من الاتفاق في عام 2018 وأعاد فرض عقوبات على إيران مما دفع الجمهورية الإسلامية للرد بانتهاك بعض قيود الاتفاق النووي.
وقال مسؤولون غربيون إن البلدين لم يتفقا حتى على الاجتماع لبحث سبل إحياء الاتفاق، ويتواصلان بشكل غير مباشر عبر دول أوروبية.
وسعى المسؤول الأمريكي إلى تصحيح ما قال إنه فهم خاطئ بأن الولايات المتحدة تصر على التزام إيران الكامل بالاتفاق قبل اتخاذ واشنطن أي خطوات لاستئناف التزاماتها.
وأضاف المسؤول أن الولايات المتحدة لا تصر على ضرورة اتخاذ طهران خطوة أولى للالتزام قبل شروع واشنطن في اتخاذ إجراء.
وأوضح قائلا "لا نصر مطلقا أن تلتزم إيران بشكل كامل قبل أن نقوم بأي إجراء...إذا اتفقنا على خطوات متبادلة...فإن مسألة التسلسل لن تكون مشكلة".
قال مسؤول أمريكي أمس الجمعة إن مسألة الطرف الذي يجب عليه أن يتخذ الخطوة الأولى لاستئناف الالتزام بالاتفاق النووي الإيراني المبرم عام 2015 ليست مشكلة بالنسبة للولايات المتحدة مبديا مرونة أكبر من جانب واشنطن.
وقال المسؤول لرويترز مشترطا عدم نشر اسمه "من يتحرك أولا ليست المشكلة...المشكلة هي هل نتفق على الخطوات الذي سنتخذها على نحو متبادل".
وتسعى إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن إلى دفع إيران للدخول في محادثات بشأن استئناف البلدين الالتزام بالاتفاق الذي رُفعت بموجبه عقوبات اقتصادية عن إيران مقابل قيود على برنامجها النووي.
وانسحب الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب من الاتفاق في عام 2018 وأعاد فرض عقوبات على إيران مما دفع الجمهورية الإسلامية للرد بانتهاك بعض قيود الاتفاق النووي.
وقال مسؤولون غربيون إن البلدين لم يتفقا حتى على الاجتماع لبحث سبل إحياء الاتفاق، ويتواصلان بشكل غير مباشر عبر دول أوروبية.
وسعى المسؤول الأمريكي إلى تصحيح ما قال إنه فهم خاطئ بأن الولايات المتحدة تصر على التزام إيران الكامل بالاتفاق قبل اتخاذ واشنطن أي خطوات لاستئناف التزاماتها.
وأضاف المسؤول أن الولايات المتحدة لا تصر على ضرورة اتخاذ طهران خطوة أولى للالتزام قبل شروع واشنطن في اتخاذ إجراء.
وأوضح قائلا "لا نصر مطلقا أن تلتزم إيران بشكل كامل قبل أن نقوم بأي إجراء...إذا اتفقنا على خطوات متبادلة...فإن مسألة التسلسل لن تكون مشكلة".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة