10 أسباب جعلت "تاكسى الأبلكيشنز" حلم بنات مصر أولها "تحرش السواق"

نشبت فى الآونة الأخيرة أزمة كبيرة بين سائقى التاكسى الأبيض وبين سائقى أوبر، ما جعل سائقى التاكسى الأبيض يتظاهرون أمام الإدارة العامة للمرور، احتجاجاً على ما تفعله شركة أوبر الذى يؤثر على سائقى التاكسى تأثيراً سلبيا من وجهة نظرهم.
وهناك 10 أسباب جعلت "أوبر" أكثر أمناً وتفضيلاً من التاكسى الأبيض من وجهة نظر النساء والفتيات.

"لو راجعة متأخر مش هيبصلك باحتقار أو يسأل اتأخرتى ليه"

إذا كانت طبيعة عمل الفتاة تجعلها تعود إلى منزلها متأخرة، فإنها ستضطر للذهاب إلى منزلها بأى وسيلة مواصلات أمامها وغالبا ما تكون التاكسى، لكن تخشى الفتاة كما يحدث عادة أن ينظر إليها سائق التاكسى الأبيض نظرة غير محترمة، أو يسألها عن سبب ذهابها إلى منزلها متأخراً، وهو الأمر الذى يزعج الفتيات كثيراً، لذلك يفضلن أوبر.

"مش هيرغى ويصدع دماغك"

وكعادة سائقو التاكسى أنهم يثرثرون إلى من يركب معهم من المواطنين عن أشياء لا تهم الراكب أساساً، الأمر الذى يزعجك الفتيات كثيراً لأنه يجلب لهم الصداع فى الغالب خاصة إن كانت الفتيات عائدة من يوم شاق.

"مش هيلعب فى العداد"

تشكو فتيات كثيرات من لعب سائقى التاكسى فى العداد حين يركبن معه التاكسى ليلا، فيستغل فرصة اضطرارها للركوب معه ويلجأ للعب فى العداد ليسجل جنيهات أكثر فى وقت قليل.

"مش هيلف فى شوارع مش معروفة أو هادية"

تخشى الفتيات من من لف سائقى التاكسى بها ليلا فى شوارع عديدة وجانبية هادئة بدلا من اختصار الطرق، وذلك لزيادة الأجرة بعد مشواروصل له السائق من عدة شوارع كان يمكن أن يختصره فى شارع واحد.

"أوبر بيوصلنا لحد البيت"

تقول فتيات كثيرات أن السائقين بأوبر يصرّون على نزولهن أمام منازلهن فى أى وقت وخصوصا إذا كان فى وقت متاخر، فلا ينزلهن من السيارة فى شارع هادى بل ليشعرن أكثر بالأمان ينزلهن فى المكان المقصود.

"لو جوزك خايف عليكى هيتابعك بالابليكشن"

توفر شركة أوبر إمكانية متابعة زوجك أثناء عودتك إلى المنزل بتحديد المكان الذى توجد به زوجته، فيتابعها باستمرار حتى تصل له.

"اوبر بتمشى بالجى بي اس"

إذا كان سائق أوبر لا يعلم المكان الذى تريدي الوصول له، فإنه يسير بالجى بى إس لتحديد موضع المكان الذى تريد الفتاة الوصول له، دون أن يطلب منها وصفه أو أن تستعين بأحد على التليفون لوصفه للسائق.

"اوبر بينوه على زيادة التعريفة"

فى حالة إذا كان الطريق مزدحم وطلبت الفتاة أوبر فسوف ينبهها إلى أنه من المحتمل أن تزيد التعريفة نظراً للازدحام، فإذا وافقتى يرسل أوبر لكِ وإن لم توافقى لم يرسل، عكس سائق التاكسى الأبيض الذى يفاجى الراكب بزيادة فى السعر فجأة.

"الأمان للفتيات"

يحدث كثيرا أن تقلق الفتاة من شكل السائق، فتارة تخمن أنه يشرب مخدرات، وتارة أخرى تكون نظراته غير مريحة على الإطلاق، بينما سائق أوبر تضمنه الشركة للفتاة وتضمن عدم تعرضه لها فى أى حال من الأحوال.

"لو عندك شكوى ابعتها لاوبر"

إذا فعل السائق فعل أغضب الراكب، فإن الراكب يستطيع أن يشتكى سائق اوبر بإرسال ايميل للشركة يحتوى على الشكوى والموقف الذى حدث وأزعجه وبالتالى تقوم الشركة بالرد عليه.