وكشف الموقع أن صاحب الحملة هو مدون شهير يدعى باميلا جيلر الذى أنفق ما يقرب من 100 ألف دولار على الحملة، وأضاف أن الإعلانات مقسمة لثلاثة أنواع بعضها يزعم أن الإسلام دين بغيض، وآخر يظهر أدولف هتلر يتحدث مع الزعيم الفلسطينى الراحل الحاج أمين الحسينى، وأخرى تطالب
بوقف المساعدات للدول الإسلامية.
والجدير بالذكر أن هناك من حاول وقف هذه الإعلانات ورفع قضية ضد المدون، ولكن القاضى حكم بأن تلك الإعلانات ما هى إلا مجرد تعبير عن حرية الرأى.
جانب من الإعلانات

الإعلانات المعادية للإسلام
