كتاب وآراء
حين يُركن البريق على الرف.. ثمن التهميش في بيئات العمل
الثلاثاء، 18 نوفمبر 2025 01:37 مأحيانًا لا تُطفئ الأشياء الجميلة لأنها فقدت قيمتها، بل لأن أحدهم جعلنا نراها بعيونٍ غير عيوننا، كم من شغفٍ خفت بريقه لأننا صدقنا تعليقًا عابرًا أو نظرةً ناقدة؟ كثيرًا ما نُعيد تقييم ما نحب بعيون غيرنا،