ترفض الدولة المصرية الابتزاز الإعلامي الإسرائيلي والتهجير خط أحمر وأمننا القومي غير قابل للمساومة، وفي هذا الصدد تُواجه الدولة المصرية والرئيس عبد الفتاح السيسي على وجه التحديد،
التخصص فى نقد الفن الروائى هو تخصص مميز لكون الرواية فنًا انسيابيا قادرا على استلهام الموروث والاستعانة بمختلف تقنيات السرد حتى تلك التى تخص أنوعا أخرى من الفنون.
هل سَتَرْضَخْ لشخص قرر إعدامك بتهمة دعم العشاق؟! أطرح عليك هذا السؤال الافتراضى عزيزى القارئ لتشعُر بالتضحية التى قدّمها القديس ڤالنتاين من أجل العشاق..
لا يزال الإعلام الإسرائيلى يمارس التضليل والابتزاز فى إطار الحرب النفسية والمعلوماتية التى يمارسها مؤخرا ضد الشعوب العربية، وذلك لدعم أجندته التوسعية الاستيطانية
الموقف المصري تجاه سيناء واضح وثابت، ليس مجرد قرار سياسي أو توجّه حكومي، بل هو ركيزة من ركائز الأمن القومي ومبدأ راسخ في وجدان الشعب والدولة
الضغوط على مصر وقيادتها لقبول مخطط تهجير الفلسطينيين من أرضهم لم ولن تجدي نفعا، فالموقف المصري الذي عبر عنه بوضوح وصرامة
تُختبَر المنطقة بما يفوق طاقة احتمالها، ويتجاذبها مشروعان فى ثنايا كل منهما تلاوين ومناكفات بينية. أشار نتنياهو إليهما بعنوانى: محور النعمة فى مواجهة محور اللعنة، وتراها الأصولية الإسلامية «ممانعة تختصم مهادنة»
انتهيت من قراءة كتاب "رحم العالم.. أمومة عابرة للحدود" للدكتورة شيرين أبو النجا، والصادر عن مكتبة تنمية، كما أنني أدرت عنه ندوة مهمة في معرض القاهرة الدولي للكتاب
حتى قبل أن يجلس فى البيت الأبيض، بدأ الرئيس الأمريكى دونالد ترامب إطلاق سياسات هجومية وعدائية ضد الجميع، ومنها دعوته لتهجير الفلسطينيين إلى خارج غزة.
إن التاريخ لا يمحيه اعتداء وعدوان مهما علا جبروته وساد طغيانه؛ فالشعوب لها ثوابت تربت عليها من المستحيل زحزحتها عنها؛ فالحق الفلسطيني راسخ في كل وجدان عربي وحر يمتلك مقومات ومعايير الإنسانية،
حديث وموقف الرئيس السيسى بشأن تهجير الفلسطينيين، انعكاس لروح الشعب المصري وترجمة حقيقية لمشاعر ه، التى جاءت كالسيل الجارف والمتدفق بعد تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حول تهجير أهل غزة.
لا يُكرِّر التاريخُ نفسَه على الإطلاق. ربما يتنكَّرُ فى هيئاتٍ مألوفة نوعًا ما؛ لكنه يظلُّ مُختلفًا بدرجةٍ واضحة فى زياراته المُتكررة.
العالم يتغير.. هذه هى الحقيقة الوحيدة فى عالم تحكمه التكنولوجيا، ومهما كانت الدول تمتلك أدوات للضغط والمناورة
منتخب مصر وقع فى المجموعة الثانية بكأس الأمم الأفريقية 2025 التى تقام فى المغرب
تُعد الأسرةُ لبنةَ هذا المجتمع، ونهضته ورقيُّه، واستقراره، مما يجعلنا نلقي شعاعًا من الضياء على من تقع على عاتقه مسئولية الحماية،
في ليلةٍ سكتت فيها أنفاس الأرض وابتعدت النجوم عن سمائها، انطلقت رحلةٌ غير عادية، كانت أكثر من مجرد حدث تاريخي، كانت لحظة فارقة بين الأذى والراحة، بين الظلام والنور
هي لحظات تكتبها الأقدار على الشعوب، لحظات تُختبر فيها القيم والأصالة، وبين كل شعب وآخر يمكن فرز قيم الشعوب وتأصلها لحظة الاختبار، وكما يقال "العرق دساس"،
بدا كأن علم العمران في حاجة إلى تأسيس ينطلق منه إلى فهم أعمق لمعطيات الحضارة الإسلامية يحيى قيمتها ويثمن منجزاتها، وننطلق منه نحو المستقبل.
إن الصورة المنتشرة لعودة الأشقاء الفلسطينيين إلى بيوتهم في غزة، تكشف معنى الوطن بالنسبة لنا، وذلك لأن الرؤية المتعجلة والمفهوم السطحي لا يرى في الأمر سوى أن هؤلاء الناس يعودون إلى خرائب.
يبدأ صاخبًا ثمَّ ينتهى إلى لا شىء تقريبًا، لسانه يسبقُ عقلَه، وفوضاه تُعطِّل مسيرته، كما أنه لا يُجيد اختيار معاركه غالبًا. هكذا كانت عادته؛ ويبدو أنه يُداوم عليها.
كانت وستظل القضية الفلسطينية هى قضية العرب الأولى منذ عام 1948، وبالنسبة لنا في مصر هى أم القضايا و"قضية القضايا"، قيادة وشعباً، الكبير والصغير، شغلنا الشاغل هو القضية الفلسطينية،
في ظل الأحداث المأساوية التي تعيشها غزة منذ سنوات، تطل علينا القيادة السياسية المصرية بمواقف ثابتة وحكيمة، تحرص من خلالها على الحفاظ على حقوق الشعب الفلسطيني
لم يتحقق الكثير من أمنيات محمود درويش، لكن مازال كل فلسطيني يحمل في قلبه أمنية باقية رغم الظلم القديم والجديد والقادم، ستراها واضحة في هذا المشهد المهيب لآلاف العائدين إلى أشلاء وطنهم
تقررون طرد اللاجئين من فوق أراضى بلادكم، وترون أنهم يمثلون تهديدا حقيقيا على أمن وأمان واستقرار أوطانكم، فى الوقت الذى تستبيحون فيه أراضى ومقدرات الأوطان الأخرى، وتطالبون شعوبها بقبول حلول تطهر خطاياكم.
مشهد عشرات الآلاف من الغزاوية يرجعون إلى أنقاض منازلهم يكفى وحده للتدليل على رفض الغزاوية لمخططات التهجير،
لا يعلم أحد إن كان ما صرح به الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مؤخرا بشأن تهجير أهل غزة إلى مصر والأردن هو يعنيه أم هو يهزل
تساؤلات وتأملات أثارها شعار الأمم المتحدة الذي تم إطلاقه للاحتفال باليوم الدولي للتعليم لعام 2025 وهو شعار "الذكاء الاصطناعي والتعليم: الحفاظ على التدخلات البشرية في عالم يسوده الأتمتة أو التشغيل الآلي"،
لا حديث يعلو فوق الحديث عن القضية الفلسطينية، وصمود الشعب الفلسطينى، وعن إراداته الجبارة والصلبة في الدفاع عن أرضه وتمسكه بوطنه مهما كانت الأهوال وبلغت التضحيات،
"يا فؤادى لا تسل أين الهوى" بيت من أبيات قصيدة "ليالى القاهرة" التى كتبها العظيم إبراهيم ناجى
الجميع في الشرق الأوسط وعلى المستوى الدولي مشغولين بصورة مركزة على اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، الذي بدأ تنفيذه من 19 يناير 2025، ويشمل ثلاثة مراحل.
عاد الشعب الفلسطيني المرابط إلى منازله المدمرة في غزة وشمالها بعد 15 شهرا من حرب الإبادة الجماعية التي ارتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي، وجرائم التطهير العرقي .
تشهد مدينة الشروق ثورة زراعية وإنشائية وعلى مستوى النظافة منذ تولى المهندس بسام محمد فضل، الذى لم يمر أسبوعين على توليه المسئولية، قادماً من الشيخ زايد
قطّع العالمُ تذكرةَ الرجوع إلى الهيئة التى عهدناه بها، واستقلَّ قطارًا إلى المجهول، ولا مُبالغة فى الأمر على الإطلاق. الجنون يُطوِّقُ الأرضَ من أرجائها.
لا حديث يسيطر على لسان المواطن العربى بشكل عام، والسورى على وجه الخصوص، إلا عن الأحداث المتسارعة فى سوريا الشقيقة.
كل من يظن أن الحرب فى غزة انتهت يعيش الوهم، فلا تزال النار مشتعلة،
معرض القاهرة الدولي للكتاب، هو صرح كبير، يقام كل عام، وبلا شك، فإن كل شخص منا لديه ذكريات جميلة لا تنسى، بخصوص ذهابه هو وأسرته أو مع أصدقائه للمعرض.
عبْرَ تاريخه المُشرّفِ، وعطائه المُستدامِ، ونقاء وجدان منسبيه الذين هم من خيرة هذا الشعب الأصيل،