يواصل المتطرفون في حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تحركاتهم الخبيثة لإجهاض اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.
المفارقة الجديرة بالملاحظة تتجلى في استباق الاحتلال للقمة العربية الطارئة، بقرار غلق المعابر، وحرمان الفلسطينيين من المساعدات الإنسانية، تزامنا مع بداية شهر رمضان المبارك.
ليس أصعب ولا أقسى من الحرب الطويلة على قطاع غزة؛ إلا أن تعود مُجدَّدا. قضى المنكوبون خمسة عشر شهرا تحت النار؛ لكن أثر أسابيع التهدئة الستّة عليهم ربما يكون أكبر..
تمتلئ المساجد عن آخرها في شهر رمضان المبارك، كونه شهر الصيام والقيام وقراءة القرآن الكريم، ويجد الصائمون المساجد ملاذا للعبادة والتعبد وقراءة القرآن
هل واجهت مديرًا لا يريد سماع المشاكل التي تتعرض لها المنظمة، ويركز فقط على سماع أن الأمور تسير بخير؟
لا يختلف شخص في العالم أن إسرائيل والولايات المتحدة الأمريكية بينهما ترابط استراتيجي غير مسبوق، ولا يناظره أي ارتباط آخر في العالم..
كل خطوة يتخذها رئيس وزراء الاحتلال تجاه حصار غزة ومنع الغذاء والدواء تشير إلى أن هناك أزمة يعانيها نتنياهو، تدفعه إلى اتخاذ مواقف متناقضة،
القوة الناعمة هو مصطلح يتكرر بكثرة حاليا كبديل للإقناع والتأثير بدلا من أية قوة صلبة وهو كمفهوم يرجع إلى "جوزيف ناي" أستاذ العلوم السياسية بجامعة هارفارد فـي الولايات المتحدة الأمريكية،
يواصل كيان الاحتلال الإسرائيلى اتباع سياسة المناورات، والخداع الاستراتيجي، بشأن اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وذلك بقرار تعليق المساعدات الإغاثية من دخول غزة،
رؤى ترامب ربما تغيرت، أو بالأحرى جرى تحديثها، فروسيا لم تعد خصما لأمريكا مع ولايته الجديدة، بل وليست منافسا، وإنما أصبحت أقرب إلى واشنطن من الحلفاء، وهو الأمر الذي يمثل صدمة تاريخية، سواء للداخل الأمريكي، أو لحلفاء الولايات المتحدة.
لا أحد يعرف ما يدور فى رأس ترامب، ولا حتى ترامب نفسه. ربما تكون أهدافه معلومةً نوعًا ما؛ لكنه يمضى إليها من طُرقٍ مُتعرّجة، ومع قدرٍ وافرٍ من الانعطافات، وتفاوت السرعات، والتقافز بين تلالٍ عالية وأودية سحيقة.
في شهر الإحسان، والفضيلة تتأهبُّ الأسرةُ المصريّةُ، وتعمل على تجهيز مقوّمات العبادة الرمضانية، التي تتواصل على مدار أيام هذا الشهر الكريم، وهنا تجد حالةً من الانْسجام الأُسري
قد لايدرك البعض أن " الشير واللايك والكومنت" ربما يكونوا أحد أهم الوسائل الفاعلة دعما للقضية الفلسطينية، باعتبارها وسائل إجرائية حقيقية تدعم القضية عبر وسائل التواصل الاجتماعى
منذ ما يقرب من 3575 سنة، انزعج هؤلاء الرعاة «الهكسوس» من الحراك القوى لجيش مصر فى جنوب البلاد «طيبة» وحالة الانتفاضة الثورية ضدهم، فقرر مدعى الملك الهكسوسى «أبوفيس» أن يبعث برسالة قلقة ومتوترة من هذا الحراك القوى
نزل القرآن الكريم على سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام على مدى ثلاث وعشرين سنة هى سنوات البعثة الشريفة، وكان الصحابة الكرام يعرفون أنه النص المقدس ويقدرونه حق قدره، وقد حفظ جمع كبير منهم الآيات الشريفة وعملوا بها.
المشهد الذى رأه العالم فى البيت الأبيض بين الرئيس الأمريكى دونالد ترامب ونائبه من جهة، والرئيس الأوكرانى فلوديمير زيلينسكى يبدو متسقا مع مرحلة وأداء الرئيس ترامب،
تمتلك مصر إمكانيات جغرافية وبنوية هائلة ،كفيلة بجذب 30 مليار دولار سنويا استثمار أجنبى مباشر FDI بشروط ، وفى الوقت الذى سبقتنا الدول المحيطة في جذب الاستثمار
يهل هلال شهر رمضان المبارك، فتُضاء القلوب بنور الإيمان، وتتهلل الأرواح شوقًا لنفحاته الزكية العطرة، وتهفو لاستقبال أيامه المباركة، وكأنها على موعد مع زمن مختلف،
من سمات الحكم الرشيد الحفاظ على الأمن القومي للدولة مع الثبات وعدم التراجع أمام أي تهديدات محتملة، ومواجهتها والقضاء عليها في حال جدية التهديد ولتنفيذ ذلك لابد من امتلاك مقومات الدولة الشاملة في ظل استقرار سياسي وحاضنة شعبية للسلطة الحاكمة.
جمال شهر رمضان الفضيل أنه يد الفقير العليا، حيث يسعى الغنى للفقير يبحث عنه ويجتهد للوصول إليه بالتصدق وبالتضامن وبزكاة الفطر في حالة يفرح بها الجميع،
على ما يبدو فإننا سنشهد تزايداً ملحوظاً لعصر الهيمنة، سنشهد اتساعاً لقدرات وسلطات "القُطب الواحد"، سنشهد توغُلاً _ أقوى من السابق _ على القانون الدولى بل وعدم الاعتراف به وعدم احترام قرارات الشرعية الدولية
يظل الدكتور أحمد عمر هاشم، بصوته المميز ولسانه الفصيح، أحد أبرز علماء الحديث في التاريخ الإسلامي، وحارسًا للسنة النبوية المطهرة التي يحييها في القلوب والعقول
هو أحد حراس الذاكرة الثقافية والاجتماعية فى مصر، وأحد حراس القاهرة، بالرغم من أنه يفخر دائما بأصوله من قلب الدلتا، حيث النيل والحكمة والمعرفة والفطرة العميقة،
معركة ترامب الحقيقية ضد الولايات المتحدة الأمريكية، فهو يرغب في إدارتها بمنطق الشركات التي يجب أن تجلب الأموال
ما أجمل أن نلتقي خلال شهر الخير مع أهل الخير والوفاء، ولن نجد خيرا من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، لنعيش معهم خلال هذا الشهر الكريم، ولابد أن نمهد لذلك
أصبح شهر رمضان منذ عقود شهر الفرجة ، وشهر الانتظار للأعمال الدرامية المختلفة ،والجيدة ، وشهر مقابلة النجوم الكبار، سواء نجوم الكتابة أو الإخراج أو التمثيل.
حسام حسن يتابع بدقة مباريات الدورى واللاعبين المرشحين للانضمام للمنتخب فى معسكر مارس عددهم كبير ، والاسماعيلى فى دوامة صعبة وفريقه ينهار ونصر أبو الحسن امامه خيار وحيد ، وبن شرقى فى محطة حمراء وعوامل تساعده على العودة للتألق
في شَهْر الرحمة، والغفران عاداتٌ اكتسبناها، وتوارثْناها من جيلٍ تلو الآخر؛ فهذا الترحيب الذي يبْدو في اسْتقبال شَهْر رمضان من زينةٍ، واستعدادٍ، لإعداد الموائد الجماعيّة.
في خطوة فنية جديدة تضاف إلى مسيرة الفنان التشكيلي المصري عبد الرازق عكاشة، يفتتح معرضه "باريس من قلب القاهرة" في السادس من يناير 2025، في قاعة إيزيس بمركز محمود مختار الثقافي
في وقت العالم كله بيعاني فيه من أزمات اقتصادية، مصر بتفاجئنا بحزمة اجتماعية جديدة بتستهدف الفئات الأكثر احتياجًا، الحكومة المصرية بتثبت كل يوم إنها جنب مواطنيها، خصوصا الفئات اللي محتاجة دعم حقيقي
شددتُ رحالي إلى المغرب وفي مخيلتي انطباعاتٌ متداخلة، بين سحر المكان وتاريخه العريق، وبين صورةٍ نمطيةٍ تشكّلت عبر الحكايات والأفلام والأساطير، لكن بمجرد أن وطئت قدماي أرض هذا البلد
لطالما كان عبد الله أوجلان شخصية إشكالية فى التاريخ السياسى الحديث للشرق الأوسط. فمنذ تأسيس حزب العمال الكردستانى فى سبعينيات القرن الماضي، لم يكن الحزب مجرد حركة مسلحة
ساعات قليلة تفصلنا عن أول صلاة تراويح في رمضان، تلك اللحظات التي تنتظرها القلوب بشوق، وتعد الساعات الساكنة قبيل الفجر بمثابة غمزة أمل ترسم في الأفق بداية الشهر الكريم.
مثلما كانت مصر حاسمة فى موقفها الرافض لمخططات التهجير من غزة أو غيرها، فهى أيضا تعلن بوضوح رفض أى أطروحات أو مقترحات تلتف حول ثوابت الموقف المصرى والعربى.
لم تكن المرة الأولى ويبدو أنها لن تكون الأخيرة التي أكتب فيها عن تلك الآفات التي تفشت بالمجتمع المصري عن طريق هذا المناخ الخصب المهيأ لممارسة كافة أشكال الرذائل والتلاعب والنصب والاحتيال على أعلى مستوى وأوسع نطاق.
عندما يبدي طرفا العملية التعليمية الرغبة المشتركة بصورة متزامنة متفق عليها، حيال التجمع في مكان ما، قد يكون داخل المؤسسة التعليمية، وقد يكون خارج أسوارها؛
مازالت المحطات الإذاعية تذيع أغنية My Valentine لنجم فرقة "البيتلز" بول مكارتنى حتى اليوم، لأننا مازلنا فى شهر الحب "فبراير"..