سيدتى<br>حين يراقصنى الحنين<br>بموسيقى الـ آنين
حظّك ياقلبى تكون كده<br>محتار تملّى مابين وبين
يومًا ما كان المجتمع المصرى مجتمعًا كوزموبوليتانيًا والمجتمع الكوزموبوليتانى هو ذاك المجتمع ذو الثقافات المتعددة،
اشتقت لكٍ يا أمى<br>اشتقت لك تبقى جنبى<br>لصوتك وأنتِ بتدعى<br>لحنانك تمسحى دمعى
للحنين فى حياتنا فصول.. تارة حين يحرقنا بشوقه.. وتارة حين يقف بنا على أطلال ذاكرتنا ويعيد علينا التاريخ حيا فيجدد مشاعرنا ويبكينا ويبكى من عاشوا فينا.
محلاكى يا بلدنا<br>فى توبك الأخضر<br>نيلك وضلايتك<br>ونسيمك العنبر