يعاني كثيرون من نوبات سعال تشتد فور حلول الليل، وكأن الجسم اختار أكثر وقت يحتاج فيه للراحة ليبدأ معركة جديدة مع الكحة الجافة أو المصحوبة بالبلغم.
لا شيء يفسد بداية يومك مثل ليلةٍ تمتلئ بالاستيقاظ المتكرر. النوم المتقطع قد يبدو بسيطًا في بدايته، لكنه في الحقيقة أحد أكثر أنماط اضطرابات النوم شيوعًا.
دهون البطن من أكثر المشكلات الصحية والجمالية شيوعًا لدى الرجال والنساء على حدٍّ سواء، وغالبًا ما تتكوّن نتيجة مزيج من العوامل البيولوجية والسلوكية. فالجلوس لفترات طويلة،
لم يعد السهر سلوكًا يخص الكبار وحدهم، فقد أصبح جزءًا من يوميات أطفالنا بين الواجبات الدراسية، والألعاب الإلكترونية، ومقاطع الفيديو الممتدة حتى منتصف الليل.
قد يشعر أي إنسان بالجوع بعد ساعات من تناول الطعام، فهذا أمر طبيعي يُعبّر عن حاجة الجسم للطاقة. لكن عندما يتحول الجوع إلى إحساسٍ متواصل، فهذه إشارة لاضطراب
أصبح تصفح الإنترنت قبل النوم عادة شائعة، خاصة بين المراهقين والبالغين، ومع ذلك، تشير الدراسات الحديثة إلى أن هذه العادة، المعروفة باسم Doomscrolling أو "التمرير السلبي".
أظهرت دراسة جديدة أن ممارسة تمارين التمدد للكتف والظهر، لمدة 15 ثانية بالتمرين الواحد، قد تساعد على خفض ضغط الدم مؤقتًا ومساعدة الجسم على الاسترخاء.
هل سمعتَ عن" كوكتيل الكورتيزول" ؟ هذا المشروب، ليس مشروبًا تقليديًا، بل هو من أحدث صيحات العافية، يزعم المؤيدون أن هذا المشروب - المصنوع من مكونات تشمل عصير البرتقال وماء جوز الهند والملح
في زمن تتسارع فيه ضغوط الحياة اليومية، أصبح ارتفاع هرمون التوتر "الكورتيزول" مشكلة شائعة تهدد الصحة الجسدية والنفسية على حد سواء.
الالتهاب هو الاستجابة التطورية التى يقوم بها الجسم عند حدوث عدوى أو إصابة، أو غيرها من المشكلات المرضية، وأحيانا يكون الإلتهاب مفيدا عندما يواجه الجسم تهديدًا حادًا، مثل عدوى الأذن أو التواء الكاحل
مشروب الكورتيزول هو مشروب يُساعد على تنظيم مستويات الكورتيزول في الجسم، المعروف باسم "هرمون التوتر"، يحتوي عادةً على مكونات مثل ماء جوز الهند، وعصير الليمون.
توجد على وسائل التواصل الإجتماعى الكثير من النصائح المتعلقة بالتحكم فى مستوى هرمون الكورتيزول، الهرمون المسبب التوتر، مثل تناول بعض المشروبات أو القيام ببعض التمرينات الرياضة.
تمر أغلب رحلات فقدان الوزن بمرحلة تُعرف باسم "ثبات الوزن"، وهي مرحلة محبطة يشعر فيها الشخص أنه يبذل مجهودًا دون نتائج لكن علميًا، هذه المرحلة طبيعية وقد تكون مؤشرًا على تغييرات تحدث داخل الجسم.
عادة ما يبدأ كل شخص منا يومه مع أمل الحفاظ على الالتزام بوجبات لا تؤثر بالسلب على بنيته الجسمانية، وتساعده أيضًا على فقد بعضًا من الوزن، لكن في الحقيقة هناك عادات صغيرة يمكن أن تهدر مجهود اليوم.
في عصر تسيطر فيه وسائل التواصل الاجتماعي على المعرفة اليومية، تنتشر الكثير من المعلومات الصحية التي لا تستند إلى أساس علمي، من بين هذه المعلومات، يبرز الحديث المتزايد عن "الكورتيزول"
ما أول شيء تفعله عند استيقاظك؟ إذا كانت إجابتك "أتفقد هاتفي"، فأنت بالتأكيد تتبع نظاما غير صحى
النوم هو جانب حيوي من جوانب الصحة العامة، يتأثر بتفاعل معقد بين الهرمونات والإيقاعات البيولوجية.
التوتر يؤثر على الصحة النفسية بشكل كبير، كما إنه يؤثر أيضًا بشكل كبير على صحتك الجسدية، ووفقًا للأطباء، عندما تكون تحت الضغط، يفرز جسمك الكورتيزول
يعزز الضحك من جهاز المناعة ويفرز مركبات معينة تسمى الإندورفين أو "هرمونات السعادة". كما أنه يحسن من إمداد المخ بالأكسجين من خلال تحسين تدفق الدم.
أكد الدكتور محمد المهدي، أستاذ الطب النفسي بجامعة الأزهر الشريف، أن العلاقات السامة تؤدي إلى زيادة مستويات الأدرينالين والكورتيزول في الجسم، مما يسبب تأثيرات سلبية كبيرة على الصحة النفسية.