يستمر العلماء منذ بداية عام 2024، في اكتشاف المزيد من الاكتشافات الغريبة المخفية منذ ملايين السنين ، والتي آخرها أحفورة لطائر عملاق تعود إلى 13 مليون عاما في كولومبيا.
تواجه منطقة الأمازون موجة جفاف غير مسبوقة ، أثرت بشكل خطير على بيرو والبرازيل وكولومبيا، وتركت أكثر من 420 ألف طفل معرضين للخطر،
انخفضت وتيرة عمليات إزالة الغابات في منطقة الأمازون البرازيلية بنسبة 30.6% على مدار عام واحد بين أغسطس 2023 ويوليو 2024، وفقًا للبيانات التي نشرتها حكومة الرئيس لولا داسيلفا، الذي وعد بمكافحة هذه الظاهرة بحزم، حسبما قالت صحيفة بولسو البرازيلية.
كشف الجفاف الشديد الذي شهدته غابات الأمازون المطيرة، عن عدد كبير من النقوش القديمة في صخور نهر نيجرو، والتى كانت مخبأة تحت الماء حتى الآن.
تعتبر حماية الطبيعة و تغير المناخ من أكبر اهتمامات مؤتمر الأمم المتحدة للتنوع البيولوجى كوب 16 ، فى الوقت الذى يستعد العالم للاحتفال بمؤتمر كوب 29 والذى سيكون له اهتمامات أكبر..
تستمر موجة الجفاف في إثارة الخوف والقلق لدى دول العالم ، وذلك مع كمواجهة عدد من الدول أزمة مياه نسبة لقلة الأمطار في الأشهر الماضية ، مع ارتفاع درجات الحرارة.
بدأ مؤتمر الأطراف للتنوع البيولوجى "كوب 16" فى كالى فى كولومبيا، وانطلقت النسخة 16 من مؤتمر الأمم المتحدة للتنوع البيولوجى، حيث يجتمع مندوبون من نحو 200 دولة بينهم 140 وزيرا وسبعة رؤساء
نشرت الصحف البرازيلية صور تكشف دمار منطقة الأمازون مع جفاف الأنهار الرئيسية والتي وصلت لأدنى مستوياتها التاريخية.
أصبحت أزمة المناخ وخاصة الجفاف من أكثر الأزمات التى تهدد دول العالم فى الآونة الأخيرة، حيث ينتج من تراجع هطول الأمطار بشكل غير طبيعى.
أفادت هيئة المسح الجيولوجي البرازيلية، أن أحد الروافد الرئيسية لنهر الأمازون انخفض إلى أدنى مستوى تم تسجيله على الإطلاق، مما يعكس الجفاف الشديد..
أعلنت الحكومة البوليفية حالة "الكارثة الوطنية" بسبب الحرائق التي دمرت مساحات شاسعة من الغابات الواقعة شرقي البلاد، حسبما قالت صحيفة انفوباى الأرجنتينة.
حذرت وكالة المياه الوطنية فى البرازيل من أن سيناريوهات الأرصاد الجوية المائية لعام 2024 تشير إلى إمكانية الوصول إلى " مستويات أكثر خطورة في أكتوبر ونوفمبر".
يسبب تغير المناخ العديد من الحرائق فى الآونة الأخيرة بعدد من الدول، خاصة فى أمريكا اللاتينية، حيث دمرت الحرائق فى بوليفيا حوالى 7 ملايين هكتار، و40 ألف هكتار فى الأرجنتين..
اندلعت آلاف الحرائق في عدد من دول أمريكا الجنوبية ومنطقة الأمازون التي تعتبر رئة الأرض ، مما يعرض تلك المنطقة لحالة من الدمار ، حيث تسبب حرائق الغابات في البرازيل.
حذرت منظمات غير حكومية من أن إزالة الغابات والحرائق المدمرة في منطقة "الأمازون"، التي تقوم بدور حاسم فى مكافحة ظاهرة الاحتباس الحرارى.
تتعرض غابات الأمازون ، التي تمثل "رئة الأرض" إلى موجة جفاف شديدة ، حيث خرجت الحرائق عن السيطرة في المنطقة، مما أدى إلى ظهور سحابة من الدخان فوق مساحات شاسعة من المنطقة الأحيائية.
تعانى منطقة الأمازون من موجة جفاف غير مسبوقة، خاصة فى المنطقة البرازيلية، بسبب انسحار المياه فى بحيرة الأمازون ، وهددت المئات من الحيوانات خاصة الأسماك التى نفقت..
تسببت الحرائق التي اندلعت بين يونيو وأغسطس في منطقة الأمازون البرازيلية في انبعاث 31.5 مليون طن من ثاني أكسيد الكربون، وهو حجم أعلى بنسبة 60% من ذلك المسجل في نفس الفترة من العام الماضي..
سجلت البرازيل 7322 حريقا، وفقًا لبيانات المعهد الوطني لأبحاث الفضاء البرازيلي (Inpe) التي استشهدت بها وكالة البرازيل الحكومية..
يستمر تغير المناخ في إثارة القلق لدى دول العالم في السنوات الأخيرة ، في ظل استمرار ارتفاع درجات الحرارة التي تؤدى إلى كوارث حقيقية من ارتفاع عدد الوفيات إلى جانب حالات الجفاف.