مش بس الملحن محمد سلطان.. مشاهير وأثرياء لم ينسوا حيواناتهم في الوصية الأخيرة

الأربعاء، 23 نوفمبر 2022 04:00 م
مش بس الملحن محمد سلطان.. مشاهير وأثرياء لم ينسوا حيواناتهم في الوصية الأخيرة قط المليونير بن ريا
كتبت- نورا طارق

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

مثلما أسر الموسيقار الراحل محمد سلطان الجماهير بموسيقاه الساحرة خلال حياته، أسرهم بمحبته وإنسانيته بعد رحيله، بعدما أعلنت الفنانة نادية مصطفى أن رعاية قططه بعد رحيله كانت إحدى وصاياه الأخيرة، حيث طلب أن يهتموا بها بعد رحيله لأنه يحبها ويحب الحيوانات الأليفة بشكل عام حيث كان الموسيقار الراحل مشهورًا بحبه للحيوانات الأليفة ورعايتها.

ولم يكن محمد سلطان هو أول المشاهير الذين يوصون بحيواناتهم الأليفة قبل رحيلهم، فقد سبقه العديد من المشاهير.

مشاهير أوصوا برعاية حيواناتهم الأليفة

مايكل جاكسون

أوصى المغنى الشهير مايكل جاكسون قبل وفاته بإعطاء قرده الشمبانزي مليوني دولار عند وفاته، والذى يعيش حتى يومنا هذا، في بيئة صحية توفرت له بسبب نقود مايكل.

تمثال مايكل و قرده
تمثال مايكل و قرده

مايلز بلاكويل

كان يمتلك الثرى مايلز بلاكويل العديد من الحيوانات التي اعتنى بها هو زوجته طوال حياته، حتى إنه أسس صندوق خيرى في عام 1997 لحماية الحيوانات وترك لدجاجته المعروفة باسم "جيجو" 10 ملايين قبل وفاته بثلاثة أسابيع عن عمر يناهز 56 عامًا.

دجاجة
دجاجة

جيل بوسنر

تركت الأمريكية جيل بوسنر للكلب كونشيتا ثروة تصل قيمتها إلى 8.4 مليون دولار.

الكلب كونشيتا
الكلب كونشيتا

ليونا هيلمسلي

تركت المليونيرة ليونا هيلمسلي 12 مليون دولار عند وفاتها لجروتها في عام 2007 ، ولكن بعد توجيه تهديدات بالقتل ضد جروتها تطلب إضافة حارس أمن إلى قائمة نفقاتها، وقرر القاضي الذي كان يجهل بشكل واضح تكلفة مربيتها جيداً،  وحصل الكلب على مليوني دولار، ومنح لأحفاد ليونا ستة ملايين للأحفاد والباقي للجمعيات الخيرية.

كلبة
كلبة

 

 

المليونير بن ريا

ترك المليونير وتاجر التحف البريطانى بن ريا، 12.5 مليون دولار والذى توفى في ظروف غامضة عام 1988 وأوصى قبل وفاته بمنح قطه بلاكي الكثير من ممتلكاته، ويعتبر القط الوحيد المتبقي من مجموعة مكونة من 15 قطا، إلى جانب إعطاء باقى ثروته لثلاث جمعيات خيرية للقطط .

قط
قط

 

 

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة