يرى ضياء السيد مدرب عام المنتخب السابق، أن قائمة المنتخب الوطني في معسكر مارس ستكون محدودة ومعروفة وفقاً لآخر تجمع دولي، وقال ضياء السيد في تصريحات لبرنامج "بى أون تايم": يجب أن يكون هناك شكل واضح في اختيارات المنتخب، لأن الارتباك الذي حدث للمنتخب في بداية المجموعة لم يكن هناك أي أعذار، ولكن الأمور توازنت بعد استكمال الدوري وخوض أخر مباراتين الشكل كان أفضل، والمنتخب ليس لديه خيار للعودة إلى النقد من الجديد.
أضاف: أعتقد أن هناك مجموعة ثابتة، منذ أخر معسكر، ولكن هناك بعض اللاعبين تراجعوا، ولكن هناك هيكل أساسي يجب الاعتماد عليه، والقائمة مرنة لأنه من حظ الجيد للبدري أن المنتخب الأوليمبي لن يلعب الآن، والتغييرات ستكون في أضيق الحدود مطالبا بالتفكير في الوقت الحالي وليس المستقبل، ولا يصح أن نفكر في تجهيز بديل دولي لـ 2022، وتغيير جلد المنتخب في الوقت الحالي، حتى لا نفقد المكتسبات الحالية
قال : متاح للمنتخب ضم 4 حراس مرمى مثلاً واختبارهم في المعسكر، ولكن عمل مباريات ودية وتجربة أكثر من لاعب هذا كلام مستهلك، والأجندات أصبحت محدودة مع وجود كورونا، وضم العناصر الجديدة سيكون في حدود لاعب أو لاعبين.
وأشار إلى ان انتقاد اختيارات المنتخب ستظل قائمة دائماً، وحسن شحاتة كان يتعرض للكثير من الانتقادات قبل كل بطولة في كأس الأمم الأفريقية، والأمور واضحة بالنسبة لحسام البدري من أخر تجمع دولي، والـ 11 لاعب الأساسي، التشكيل يبدأ بالشناوي وأي 11 لاعب أخر.
واختتم: الونش وحجازي، وأيمن أشرف في الدفاع، طارق والنني والسولية وحمدي فتحي في الوسط، قفشة وأوباما ومحمد إبراهيم، الهجوم كوكا ومصطفى محمد وصلاح وتريزيجية، الأمور واضحة وباقي الإضافات ستكون تكميلية مثل ضم أحمد ياسر ريان وغيره من اللاعبين، وأرى أن الثلاثي الأفضل للمنتخب الأوليمبي في طوكيوهم ، محمد الشناوي ومحمد صلاح وأحمد حجازي.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة