مركز مجدي يعقوب للقلب في أسوان يجري 6 عمليات لإصلاح الصمام الميترالي بدون جراحة

الأحد، 07 نوفمبر 2021 02:23 م
مركز مجدي يعقوب للقلب في أسوان يجري 6 عمليات لإصلاح الصمام الميترالي بدون جراحة مركز مجدي يعقوب للقلب
تقرير خاص

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أجرى الفريق الطبي بمركز مجدي يعقوب للقلب في أسوان، 6 عمليات ناجحة لإصلاح الصمام الميترالي عن طريق القسطرة دون الحاجة للتدخل الجراحي مستخدمًا الجيل الأحدث من الأجهزة المخصصة لذلكMitraClip G4 . يأتي ذلك استمرارًا لنهج مؤسسة مجدي يعقوب لأمراض وأبحاث القلب في تقديم رعاية طبية متميزة وتوفير أحدث ما توصل له طب القلب في العالم للمرضى المصريين.

وتعد هذه العملية من أكثر التدخلات تطورًا في علاج أمراض صمامات القلب عن طريق القسطرة وتحتاج إلى فريق متكامل من الخبراء في قسطرة القلب والموجات الصوتية ثلاثية الأبعاد والتخدير والرعاية المركزة.

أعرب الدكتور أحمد الجندي رئيس قسم أمراض القلب بمركز مجدي يعقوب للقلب في أسوان ورئيس الفريق الطبي عن سعادته بدخول هذه التقنية إلى المركز وتعافي المرضى وخروجهم من المستشفى في أقل من 72 ساعة.

أضاف "الجندي"، أن اعتماد مركز مجدي يعقوب لاستخدام هذه التقنية الحديثة، يجعله مركز التميز الوحيد بمصر الذي يقدم هذا النوع من العمليات، وبذلك يكتمل برنامج علاج الصمامات عن طريق القسطرة بالمركز بما يؤهله لتوفير أكثر من حل لعلاج أمراض الصمامات (الميترالي والأورطي والرئوي) خاصةً لذوي الحالات المعقدة وعالية الخطورة.

 

نبذة عن مؤسسة مجدي يعقوب لأمراض وأبحاث القلب
 

أنشئت مؤسسة مجدي يعقوب لأمراض وأبحاث القلب في عام 2008 على يد السير مجدي يعقوب جراح القلب العالمي لتقديم خدمات طبية مجانية لعلاج أمراض القلب والأوعية الدموية لمن هم في أمس الحاجة إليها وبالأخص الأقل حظاً، فضلا عن تدريب كوادر علمية وطبية وتمريضية شابة على أعلى المستويات الطبية الدولية، تقوم المؤسسة كذلك بتطوير الأبحاث في مجال العلوم الأساسية والتطبيقية والعلوم الطبية الحيوية لدمج العلاج مع البحث وتطوير المواهب بطريقة غير مسبوقة في المنطقة بأكملها.

مركز مجدي يعقوب للقلب (1)
مركز مجدي يعقوب للقلب 

 

مركز مجدي يعقوب للقلب (2)
مركز مجدي يعقوب للقلب 

 

مركز مجدي يعقوب للقلب (3)
مركز مجدي يعقوب للقلب 









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة