الاستيقاظ في وقت محدد فجراً، خصوصًا عند الساعة الرابعة، ظاهرة يلاحظها الكثيرون، وقد تبدو للبعض مصادفة، لكنها غالبًا ترتبط بعوامل فسيولوجية ونفسية معقدة. بعض الأشخاص يجدون أن هذه اللحظات المبكرة تمنحهم فرصة للعمل
يحذر الخبراء من أن مشروب الشوكلاتة الساخنة، قد يسبب ضررا كبيرا للعظام، بسبب محتواه العالى من السكر.
ترتبط مشكلات الساقين غالبًا بأعراض يومية مثل إجهاد العضلات ، ومع ذلك قد تكون الأعراض المستمرة أو غير المبررة في الساقين أحيانًا علامات تحذيرية مبكرة للسرطان.
قد يظن البعض أن نزلات البرد المتكررة لا تشكل خطرًا كبيرًا على الصحة، لكن خلف هذا التصور البسيط يقف فيروس شديد الذكاء يُعرف باسم فيروس الأنف، يمكنه — في ظروف معينة — أن يتحول من مسبب لزكام عابر إلى عدو خطير يهاجم الرئتين ويسبب التهابًا رئويًا حادًا.
يعمل الكبد بجهدٍ مضاعفٍ في الخفاء، مُنقيًا الدم ومُعالجًا الدهون، لكن المشكلة تبدأ عندما تتراكم دهون البطن، أو ينخفض مستوى الطاقة بشكلٍ غير طبيعي، أو تظهر على الجلد أعراض تتجاهلها عادة.
عندما تصاب بنزلة برد أو إنفلونزا، يوجد أطعمة قد تساعد على تعافى أسرع من الإصابة بالمرض، في حين توجد أطعمة أخرى يمكن أن تزيد من تفاقم الأعراض.
يعتبر السمك مصدرًا غنيًا بالبروتين الخفيف وأحماض أوميغا 3 الدهنية، التي تعزز الصحة العامة وتقوي المناعة. إلا أن طريقة تناوله ومزجه مع بعض الأطعمة قد تؤثر سلبًا على الجهاز الهضمي وتقلل من الفوائد الصحية للسمك.
لا يقتصر فصل الشتاء على الأغطية الدافئة والمشروبات الساخنة فحسب، بل غالبًا ما يصاحبه انسداد الأنف وتهيج الحلق، فالهواء الجاف والبارد قد يجعل التنفس صعبًا
يتطلب الحمل خلال فصل الشتاء عناية واهتمامًا إضافيين، اتبعي هذه النصائح المهمة خلال الأشهر الباردة للوقاية من أي مضاعفات صحية قد ترتبط ببرودة الطقس، وفقًا لتقرير موقع "تايمز أوف انديا".
تعتزم إدارة الغذاء والدواء الأمريكي، وضع تحذير شديد اللهجة على لقاحات كوفيد-19 "فيروس كورونا"، وفقا لمصادر مطلعة.
تقوم الكليتان بوظائف هائلة يوميًا، حيث تقومان بتصفية الفضلات وموازنة السوائل دون عناء يُذكر، ولكن عندما تبدأن بالمعاناة، تظهر علامات مثل البول الرغوي، وتورم الكاحلين، أو الشعور بالإرهاق.
قد يبدو ألم السرة عرضًا بسيطًا للوهلة الأولى، لكنه في الواقع قد يخفي خلفه مشكلات صحية تتراوح بين اضطرابات هضمية شائعة وأمراض خطيرة.
تنتشر العدوى بسهولة في الأماكن المغلقة، على رأسها المنازل، لذلك من الشائع عند إصابة أحد أفراد الأسرة بالبرد أو الانفلونزا، نقلها إلى الأخرين من أفراد الأسرة
في خطوة تهدف إلى إلقاء الضوء على التنوع في عالم الزراعة، نلقى الضوء على مجموعة فريدة تضم أكثر من 30 صنفًا مختلفًا من الطماطم فى العالم.
مع انخفاض درجات الحرارة ودخول موسم الشتاء، يواجه الكثيرون أعراضًا تحاكي نزلات البرد، لكنها في الحقيقة ناجمة عن تحسس الجسم من مسببات داخلية في المنزل أو المكتب.
مع بداية كل موسم بارد، تتجدد التحذيرات من موجات الإنفلونزا التي تصيب ملايين البشر حول العالم. غير أن اسمًا بعينه بدأ يتكرر في نشرات الصحة.
الكلى هي الأبطال الخارقون الصامتون في أجسامنا، فهي تُصفي دمنا يوميًا، وتُزيل الفضلات، وتُوازن السوائل والأملاح.
يُعدّ شرب ماء القرفة لمدة 30 يومًا متواصلًا ممارسةً شائعةً يلجأ إليها الكثيرون لفوائدها الصحية المُحتملة. تحتوي القرفة، وخاصةً قرفة سيلان، على مُركّبات فعّالة مثل سينامالدهيد.
قد يكون الموقف مرعبًا حين تفاجئك نوبة ربو في الشارع أو أثناء السفر، لتكتشف أنك نسيت جهاز الاستنشاق في المنزل.
يفترض معظم الناس أن الانتفاخ مشكلة هضمية معقدة، لكن في الواقع، غالبًا ما يعود الأمر إلى عوامل فسيولوجية عادية جدًا، حيث أن تباطأ سرعة إفراغ المعدة.
تُظهر الأبحاث في علم وضعية الجسم وصحة الجهاز العضلي الهيكلي أن السلوكيات اليومية المتكررة تؤثر على كيفية توزيع قدميك للوزن، وتثبيت المفاصل، وتخفيف الصدمات.
لقد نشأنا جميعًا على سماع أن الإفطار هو أهم وجبة في اليوم قد يرى البعض أن هذا الكلام يبدو مبالغًا فيه، لكن العلم يثبت صحته.
مع حلول برد الشتاء، لا يكون الحل دائمًا في المدفأة أو الأغطية السميكة، بل أحيانًا في طبقٍ دافئ أو مشروبٍ بسيط يبعث الدفء في الجسد والسكينة في الذهن.
نعيش بوتيرة سريعة لدرجة أن معظم الناس لا يجدون حتى الوقت لإنهاء وجبة طعام دون تفقد الموبايل، إنّ هذا الاندفاع المستمر هو ما يجعل التغيرات الصحية المبكرة سهلة التغاضي عنها.
يلجأ الكثيرون منا إلى الشوكولاتة الداكنة عندما يحتاجون إلى تحسين مزاجهم أو إلى مكافأة بسيطة لأنفسهم بعد يوم طويل. فهي تبدو صحية أكثر من الشوكولاتة العادية.
قد تُسبب حصوات الكلى المتكررة ألمًا مستمرًا وقلقًا واضطرابًا في الحياة اليومية. ويشعر العديد ممن عانوا من حصوات الكلى سابقًا بالقلق من تكرارها.
يُعد البلغم والمخاط من أكثر الأعراض إزعاجًا التي ترافق نزلات البرد والإنفلونزا والتهابات الجهاز التنفسي. ورغم أن وجودهما ضروري لحماية الجسم من الغبار والميكروبات.
بعد قضاء شهور في اتباع نظام غذائي سليم وممارسة الرياضة بانتظام، قد يكون عدم فقدان الوزن بشكل ملحوظ أمرًا محبطًا.
قد يبدو نزلة البرد أمرًا بسيطًا، لكنها في الواقع مثال كلاسيكي على كيفية تأثير فيروس صغير في حياة ملايين البشر كل عام.
ارتفاع الكوليسترول من أكثر عوامل الخطر التي تهدد صحة القلب، لكن ما لا يعرفه كثيرون هو وجود نوع خفي من الكوليسترول يمكن أن يرفع احتمالية الإصابة بالنوبة القلبية والسكتة الدماغية.
تنتشر خلال هذه الفترة من العام العدوى بالفيروسات، مثل الأنفلونزا ونزلات البرد العادية وكورونا.
فيتامين سي من أبرز الفيتامينات الضرورية لصحة الإنسان، فهو يلعب دورًا أساسيًا في تعزيز المناعة، وتحفيز إنتاج الكولاجين الضروري للبشرة، وتسريع التئام الجروح.
تبدأ المشكالة بارتفاع الحرارة المفاجئ أو ألم العضلات أو السعال المتكرر. وبرغم أن كثيرين يصفون هذه الأعراض بأنها "برد بسيط".
يعتقد كثير من الناس أن الامتناع عن السكر الأبيض أو الحلويات كفيل بالحفاظ على مستوى الجلوكوز في الدم ضمن الحدود الطبيعية، لكن الواقع أكثر تعقيدًا.
مع انخفاض درجات الحرارة وبرودة الجو في الشتاء، نميل غالبًا إلىتناول ما يمنحنا الدفء، حيث أنه مع انخفاض درجات الحرارة، تواجه أجسامنا تحديًا مزدوجًا، وهو البرد نفسه.
قبل أعوام عندما تصدر اسم H1N1 نشرات الأخبار ، وصف بأنه فيروسًا غامضًا ومخيفًا.
يعمل الدماغ بلا توقف طوال اليوم، ومع تقدم العمر أو زيادة الضغوط اليومية، قد تتراجع القدرة على التركيز أو تضعف الذاكرة تدريجيًا لكن الخبر السار هو أن العقل يمكن تدريبه تمامًا مثل العضلات وأكدت الدراسات.
بين زحام الحياة وضغوطها اليومية، قد يبدو الامتنان مجرد لفتة أدبية أو عادة اجتماعية بسيطة، لكنه في الحقيقة أداة علاجية فعّالة يمكنها أن تُحدث فرقًا ملموسًا في الصحة النفسية والعاطفية للإنسان.
يستيقظ ملايين الأشخاص حول العالم كل صباح، وأول ما يفعلونه هو تناول حبة أو حبتين من الفيتامينات المتعددة الصباحية، أصبحت الفيتامينات المتعددة جزءًا لا يتجزأ من حياتنا اليومية.
يخلط الكثير منا بين أعراض الفيروسات والعدوى الشائعة، ولعل أبرزها الخلط بين الفيروس المخلوي التنفسي وبين أعراض نزلة البرد العادية.