ما تخليش كورونا توقف متعتك.. "السينما المنزلية" تريند ديكور على انستجرام

الثلاثاء، 09 يونيو 2020 10:00 ص
ما تخليش كورونا توقف متعتك.. "السينما المنزلية" تريند ديكور على انستجرام سينما بحديقة المنزل
كتبت- نورا طارق

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أغلقت جميع دور العرض السينمائى بمختلف أنحاء العالم منذ انتشار فيروس كورونا المستجد، وأجبر الناس على الجلوس بالمنزل، وعدم الخروج إلا للضرورة القصوى، مما جعل الكثير من الأشخاص يشعرون بالملل والحنين للذهاب للسينما لمشاهدة فيلم جديد مع الأصدقاء وأفراد العائلة، لذلك فكر بعض الأشخاص على تهيئة المنزل لدور عرض سينمائى من نوع خاص يعتمد على شاشة عرض والمقاعد عبارة عن أريكة أو مفارش على الأرض مع تناول الوجبات الخفيفة من فيشار أو الأنواع المختلفة من التسالى لتناولها أثناء مشاهدة أحد الأفلام على شاشة العرض سواء بغرفة المعيشة أو بحديقة المنزل، وفقاً لما ذكره تقرير منشور بموقع "metro".

أفلام ديزنى
أفلام ديزنى
شاشة عرض
شاشة عرض

 

نشر الكثير من الأشخاص تجاربهم مع دور العرض السينمائى المنزلى، على حساباتهم الشخصية بموقع "انستجرام"، مثل صوفي ، من تشيشاير، التى قررت تصميم عرض سينمائى داخل منزلها بعد أن اشتكى لها خطيبها بأنه يفتقد الذهاب معها لحضور إحدى العروض السينمائية مما أوحى لها  بتخصيص جزء من حديقة المنزل لتصميم دار عرض سينمائى، مكون من مقاعد ووسائد وإكسسوارات لتصميم دار عرض سينمائى رومانسى فى الهواء الطلق، كما جمعت الأفلام الكوميدية المفضلة لهما مع تحضير أطعمة خفيفة وأفلام رعب لمشاهدتها، وتحضير بطانيات للتدفئة أثناء الليل.

سينما بحديقة المنزل
سينما بحديقة المنزل

 

وأشارت صوفي إلى إن تصميم دار عرض سينمائى بحديقة المنزل لن يكلفها سوى 70 جنيه استرلينى، لشراء جهاز العرض وسياج للحديقة.

ومن ناحية أخرى قررت سيدة تدعى لوسى، أن تنفذ نفس فكرة صوفى، وهى إنشاء سينما داخل حديقة المنزل، لمشاهدة الأفلام مع زوجها وأطفالها، لذلك قررت شراء جهاز عرض وتحضير أفلام ديزنى المختلفة والأنواع الأخرى من الأفلام المفضلة لها ولزوجها، لمشاهدتها داخل الحديقة، مشيرة إلى إن الأمر لم يكلفها سوى 99 جنيه استرلينى فقط، بعكس مايعتقده البعض بأن تحضير شاشة عرض داخل المنزل يكلف الكثير من النقود الباهظة.










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة