مقالات الصحف.. عماد الدين أديب: "ويك إند" فى منتجع كورونا!.. محمود خليل: "يا فرحة بيل جيتس وأخواته".. ماجد حبته: الهروب من مواجهة كورونا.. بهاء الدين أبو شقة: ثمار ثورة 1919.. على سعدة: أشعب.. ملك الطفيليين

الأحد، 19 أبريل 2020 10:42 م
مقالات الصحف.. عماد الدين أديب: "ويك إند" فى منتجع كورونا!.. محمود خليل: "يا فرحة بيل جيتس وأخواته".. ماجد حبته: الهروب من مواجهة كورونا.. بهاء الدين أبو شقة: ثمار ثورة 1919.. على سعدة: أشعب.. ملك الطفيليين مقالات الصحف
كتب أحمد عرفة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
الوطن
 

الوطن

عماد الدين أديب: "ويك إند"فى منتجع كورونا!

يتحدث عن أن بعض سكان المدن العربية يفهمون قرارات الحكومات الخاصة بالتباعد الاجتماعى بشكل خاطئ تماماً، ويؤكد أن قرارات الحظر، هى إجراءات حمائية تفرضها السلطة الإدارية العليا فى البلاد بموجب قرارات طوارئ، أو نصوص دستورية تعطى الحكومات الحق الكامل فى فرض إجراءات استثنائية لحماية البلاد والعباد جراء تلك الظروف الطارئة.
 

محمود خليل: "يا فرحة بيل جيتس وأخواته"

تحدث حول أن الاقتصاد عصب السياسة. ولا تزيد السياسة على كونها أحد أشكال التعبير عن الأوضاع الاقتصادية، وأن هناك أفكار وتوجهات اقتصادية جديدة بدأت تطرح نفسها بقوة فى سياق جائحة كورونا.
 

الدستور
 

الدستور

ماجد حبته: الهروب من مواجهة كورونا

تحدث عن صعود عدد ضحايا فيروس كورونا، من مصابين ومتوفين، ومع ذلك تحاول بعض الدول الهروب من مواجهة الوباء أو التعتيم على فشلها فى مواجهته بتصفية حساباتها مع دول أخرى عبر حروب دعائية.
 

على سعدة: أشعب.. ملك الطفيليين

تحدث عن كتاب أشعب ملك الطفيليين للأديب الرائع توفيق الحكيم، وكيف اختار الحكيم شعصية أشعب الفريدة التى تناولها قبله أربعة أدباء مشاهير هم الجاحظ وابن عبدربه والخطيب البغدادى وبديع الزمان.
 

الوفد

وجدى زين الدين: مبادرات الوفد

تحدث عن المبادرات التى يقوم بها الوفد برئاسة بهاء الدين أبو شقة، وكيف تهدف بالدرجة الأولى لمشاركة الدولة فى الأعباء.
 

بهاء الدين أبو شقة: ثمار ثورة 1919

تحدث عن كفاح حزب الوفد وثمار ثورة 1919، وأولى هذه الثمار هو إلغاء الحماية البريطانية فى تصريح 28 فبراير 1922، واعتراف بريطانيا بمصر دولة مستقلة ذات سيادة.









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة