"الأتارى و الكورة ".. اكتشف أبرز ما يحن إليه جيل التسعينات على "تويتر"

من وقت لأخر يعاودنا الحنين إلى الماضى بما يحمله من ذكريات رائعة، وهو ما يعرف بالنوستالجيا، والتى من أبرزها الألعاب الالكترونية والقنوات الفضائية والتى تطورت خلال الـ 30 عاما الماضية بطريقة مذهلة، مشيرين إلى أن المجتمع قد فقد الترابط والتلاحم والمحبة فى الجيل الحالى، وذلك عبر هاشتاج "جيل التسعينات" الذى تصدر قائمة الأكثر تداولا عبر تويتر. 

استعرض المغردون العديد من الصور للمنتجات من جيل التسعينات، والتى كان أبرزها وضع بعض الشركات نقودا داخل أكياس منتجاتها كهدايا، ومزح عبد الله السبيعى:"من حركات جيل التسعينات، أنك تشترى كيس بطاطس عشان الـ ١٠ ريال، وكل ذا لأنك تحلم بالثروة".

 

وغردت رباب الشمالى :"أغلب التغريدات فى الهاشتاج  استعرضت حياة هذا الجيل من ناحية اكلهم وشربهم وأساليب حياتهم ومسلسلاتهم.. أذكروا ماهو أهم فيهم ما فقدناه في جيل هذا اليوم من صفاء القلوب والترابط والتلاحم والمحبة الصادقة والأخلاق السامية وبساطة الفكر والروح و  النوايا والطيبة والوفاء والنقاء".

 

ونشر المغردون صورا للألعاب الالكترونية فى ذلك الجيل، حيث أجهزة الأتارى، الألعاب العادية مثل الدراجات و لعبة صيادين السمك وكرة القدم، والتى كنا نصنعها فى العديد من الأماكن الشعبية، بالإضافة إلى شرائط الفيديو فى جيل لم يتوافر لديه أجهزة الكمبيوتر أو الإنترنت.

 

 

 

 

 

 

جيل التسعينات 

جيل التسعينات