بدأت دار الإفتاء المصرية، تطوير وحدة الرسوم المتحركة وترجمة الفيديوهات التى تنتجها إلى لغة الإشارة، نظرًا للنجاح الكبير الذى حققته فى إنتاج فيديوهات "موشن جرافيك" ضمن حربها على الجماعات المتطرفة.
وصرح الدكتور شوقى علام، مفتى الجمهورية، أن الدار تسعى إلى الوصول لأقصى عدد ممكن من الناس ومن كافة الفئات؛ لذا كانت الدار تحرص على ترجمة فيديوهات الرسوم المتحركة التى تنتجها الدار إلى لغة الإشارة للوصول إلى شريحة مهمة من الناس.
وأضاف فضيلته أن اهتمام الدار بذوى القدرات الخاصة نابع من إيمانها بأهمية التواصل مع كافة فئات المجتمع، والتفاعل معهم بوصفهم أعضاء فاعلين قادرين على التغيير وتحصين المجتمع من خطر التطرف.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة