أكد الدكتور محمد صلاح السبكى رئيس هيئة الطاقة الجديدة والمتجددة، أنه يجب استغلال الطاقة الشمسية والرياح لتوليد الكهرباء والمشروعات القومية الجديدة التى تطلقها الدولة، مؤكدا أن حجم الطاقة الكهربائية التى يحتاجها مشروع استصلاح مليون ونصف فدان تصل إلى 2000 ميجاوات، يمكن الاعتماد على محطات شمس ورياح لمد المشروع بالكهرباء التى تحتاجها.
وأضاف السبكى، خلال مؤتمر الوكالة الدولية للطاقة المتجددة، أن مستقبل الطاقة المتجددة أصبح كبير يستوعب العديد من المشروعات والقدرات المضافة عبر أنظمة تعاقدية مختلفة، كما أن القوانين والتشريعات التى أقرت شجعت المستهلكين على إنشاء محطات طاقة شمسية.
وقال السبكى، إن شروط الجهات البنكية الممولة للمشروعات تختلف من وقت لآخر على حسب الظروف الاقتصادية للدولة والتصنيف الائتمانى، ويجب أن يكون لدينا قدرة تشريعية ومالية تقر فى التعاقدات ولايتم الاختلاف عليها، مضيفا أن سوق الطاقة المتجددة يتغير بشكل تدريجى، وأصبح هناك منافسة حقيقية وهى إيجابية وتصب فى صالح الدولة، حيث تتنافس أكبر الشركات العالمية وتقدم أفضل جودة بأقل الأسعار.
وأوضح السبكى أن مشروعات الطاقة الجديدة والمتجددة تحتاج لوقت أكبر لإجراء دراسات السطوع الشمسى وهجرة الطيور وسرعة الرياح، ولابد أن تكون هناك شبكات قوية قادرة على اسيعاب الطاقات المنتجة.
وأضاف السبكى، خلال مؤتمر الوكالة الدولية للطاقة المتجددة، أن مستقبل الطاقة المتجددة أصبح كبير يستوعب العديد من المشروعات والقدرات المضافة عبر أنظمة تعاقدية مختلفة، كما أن القوانين والتشريعات التى أقرت شجعت المستهلكين على إنشاء محطات طاقة شمسية.
وقال السبكى، إن شروط الجهات البنكية الممولة للمشروعات تختلف من وقت لآخر على حسب الظروف الاقتصادية للدولة والتصنيف الائتمانى، ويجب أن يكون لدينا قدرة تشريعية ومالية تقر فى التعاقدات ولايتم الاختلاف عليها، مضيفا أن سوق الطاقة المتجددة يتغير بشكل تدريجى، وأصبح هناك منافسة حقيقية وهى إيجابية وتصب فى صالح الدولة، حيث تتنافس أكبر الشركات العالمية وتقدم أفضل جودة بأقل الأسعار.
وأوضح السبكى أن مشروعات الطاقة الجديدة والمتجددة تحتاج لوقت أكبر لإجراء دراسات السطوع الشمسى وهجرة الطيور وسرعة الرياح، ولابد أن تكون هناك شبكات قوية قادرة على اسيعاب الطاقات المنتجة.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة