أصدر ثلاثة أعضاء بالمجلس الرئاسى الليبى بيان مشترك، السبت، بشأن خروقات لرئيس المجلس فايز السراج حول خروقات بالاتفاق السياسى.
وأكد أعضاء المجلس الرئاسى الليبى على موقفهم الوطنى الثابت الداعم لوحدة التراب الليبى، والمضى فى محاربة الارهاب، والانصياع التام لتوجهات الشعب الليبى والخضوع لإرادته والمحافظة على السيادة الوطنية.
وأعلن الأعضاء رفضهم القاطع لما يتخذه رئيس المجلس الرئاسى الليبى فايز السراج- من قرارات بصورة انفرادية خارج إطار صلاحياته المنصوص عليها فى الاتفاق السياسى، مؤكدين أن هذه القرارات تؤدى إلى تأزم المشهد السياسى والأمنى فى ليبيا وتلحق الضرر بالمساعى الجادة للوصول إلى وفاق شامل بين كل الليبيين.
وحذر الأعضاء رئيس المجلس الرئاسى الليبى من العواقب الوخيمة لخرقه بنود الاتفاق السياسى، داعية الشعب الليبى وجميع الهيئات والأجهزة الرقابية لرفض هذه القرارات، وعدم التعاطى معها باعتبارها قرارات معدومة وباطلة.
كما دعوا المجتمع الدولى والدول الراعية للاتفاق السياسى، والبعثة الأممية، وتحديدًا ممثلها غسان سلامة رئيس بعثة الأمم المتحدة للدعم فى ليبيا لاتخاذ موقف واضح وحازم من هذه الخروقات التى تهدد وحدة البلاد وأمنها واستقرارها.
وأعلن الأعضاء دعمهم المطلق للمؤسسات الشرعية وفى مقدمتها مجلس النواب- الممثل الشرعى الوحيد للشعب الليبى- والمؤسسة العسكرية المنبثقة عنه متمثلة فى القائد العام للقوات المسلحة العربية الليبية المشير خليفة ابو القاسم حفتر، ورئيس الأركان العامة الفريق عبد الرازق الناظورى.
ووقع على البيان الثلاثى نائبى رئيس المجلس الرئاسى الليبى على القطرانى وفتحة المجبرى وعضو المجلس الرئاسى الليبى عمر الأسود.
عدد الردود 0
بواسطة:
سامي الحمراوي
نداء عاجل جدا واستغاثة الي رئيس الجمهورية و وزير الداخلية
انتشار تجارة السلاح بصورة غير مسبوقة وبصورة تدعو الي الخطر على الدولة باسرها التجارة تتم بمدينة رشيد نظرا ﻻن المدينة تطل على البحر المتوسط وأيضاً ياتي السﻻح من محافظة مطروح وهناك سيدات ﻻتعلم عنهم وزارة الداخلية اي معلومات ﻻنهم من عائﻻت كبيرة بمدينة رشيد وهذه معلومات مؤكدة وانا ارسلت رسالة خاصة إلى رئاسة الجمهورية بأسماء اشخاص بمنطقة محطة القطار وأيضا منطقة نور اﻻسﻻم ارجو ا اﻻهتمام بالرسالة نظرا لما تمثله هذه التجارة بالخطر على وزارة الداخلية واﻻمن داخل الدولة وان معظم اﻻشخاص اللي بيتاجروا في اﻻسلحة غير مسجلين جنائيا