· صفوت حجازى: اللى هيرش مرسى بالمياه هنرشه بالدماء
· عاصم عبد الماجد عن متظاهرين 30 يونيو: أدخلوا رقبتهم تحت المقصلة وسندوس على السكين
· محمد البلتاجى: ما يحدث فى سيناء رد على عزل الرئيس مرسى ويتوقف فى الثانية التى يعلن عودته فيها
· حسام أبو البخارى: الجيوش العربية جيوش عميلة للاستعمار ولابد من الصدام معها
· نجل مرسى: اثبتوا فدونها الرقاب وإما النصر أو الشهادة
كان الـ 30 من يونيو يقترب يوما بعد آخر، وأدرك الإخوان أن النهاية أوشكت وأن جموعا غفيرة ستخرج إلى الشوارع مطالبة بنهاية نظامهم وإقصائهم عن الحكم، ورغم أن مظاهرات الـ 30 من يونيو كانت مظاهرات سلمية تماما، خرجت فيها جموع المصريين نساء ورجال وشباب وحتى أطفالا سلميين يهتفون بإسقاط الإخوان، إلا أن هذا لم يمنع للحظة خطاب التحريض على القتل منذ اللحظة التى أعلن فيها الإخوان اعتصامهم فى رابعة العدوية، فى الثامن والعشرين من يونيو.
صفوت حجازى: اللى هيرش مرسى بالمية هنرشه بالدم.
أول من ذكر الدم كان صفوت حجازى، خطيب المنصة الأساسى، مفتتحا المنصة بخطاب جاء واضحا بلا مواراة، قائلا : "أقولها مرة أخرى، الرئيس محمد مرسى الرئيس المصرى المدنى المنتخب، بانتخابات شرعية نزيهة، واللى هيرشه بالمية هنرشه بالدم"، وهكذا جاء حديث الدم للمرة الأولى على المنصة، وسط تهليل وتكبير من أنصار مرسى المحتشدين حول المنصة".
فيديو صفوت حجازى: اللى هيرش مرسى بالمية هنرشه بالدم.
فى مساء يوم 7 يوليو هدد حجازى باقتحام مقر "الحرس الجمهورى" وإخراجه من محبسه، قائلا : "الدكتور محمد مرسى إما أنه فى دار الحرس الجمهورى، أو فى وزارة الدفاع، وسنخرجه، وسيكون هناك إجراءات تصعيدية لا يتخيلها أحد"، فى صباح اليوم التالى لتلك التصريحات ، حاول الإخوان صباح اليوم التالى اقتحام مقر الحرس الجمهورى، تنفيذا لتهديدات صفوت حجازى.
عاصم عبد الماجد عن متظاهرين 30 يونيو: الأغبياء أدخلوا رقبتهم تحت المقصلة
فى ذات اليوم الذى أعلن فيه صفوت حجازى حديث الدم للمرة الأولى، الثامن والعشرين من يونيو 2013، استكمل عاصم عبد الماجد حديثه عن "الدم"، واصفا المتظاهرين بأنهم تابعون لـ "الثورة المضادة"، قبل أن يقول : "إن الأغبياء أدخلوا رقبتهم تحت المقصلة ولابد أن ندوس الآن على السكين"، واستكمل عاصم عبد الماجد، الطريف فى الأمر، أن عاصم عبد الماجد قال إن 30 يونيو قد ذهبت إلى غير رجعة قبل أن تبدأ وعلينا الآن أن نفكر فيما بعدها.
فيديو عاصم عبد الماجد: الأغبياء أدخلوا رقبتهم تحت المقصلة ولابد أن ندوس على السكين
محمد البلتاجى: ما يحدث فى سيناء رد على عزل الرئيس مرسى ويتوقف فى الثانية التى يعلن عودته فيها
أحد أكثر الكلمات صراحة وكشفا للحقيقة، هى اللحظة التى سألت فيها مرسالة أحد القنوات الفضائية، القيادى الإخوانى محمد البلتاجى بعد أن فرغ من كلمته عن سيناء وما يحدث فيها، فكان رده بالكلمة: ما يحدث فى سيناء هو رد فعل على الانثلاب العسكرى وعزل الدكتور محمد مرسى، ويتوقف فى اللحظة التى يعلن فيها عودة الدكتور محمد مرسى".
حسام أبو البخارى: الجيوش العربية جيوش عميلة للاستعمار ولابد من الصدام معها
حسام أبو البخارى هو متحدث باسم ما أطلق عليه، التيار الإسلامى العام، وهو اسم جديد لمجموعة من جماعة الجهاد التى أجرت المراجعات فى تسعينيات القرن الماضى وخرجت من السجون، لكنها بعد ثورة يناير عادت إلى اعتناق مبدأ العنف، فى كلمة له فى 9 يوليو، بأن الجيوش العربية ما هى إلا استكمال لدور الاستعمار، وأن الجيوش العربية هى جيوش أسسها الغربلحماية مصالحه.
حسام البخارى دعا الموجودين فى الميادين إلى الصدام مع "الجيش" المصرى، قائلا: "كان يجب أن تدخل ثورة 25 يناير فى صدام مع المؤسسة العسكرية، لأنها هذه المؤسسة هى القلب الصلب للغرب والاستعمار".
كلمة حسام أبو البخارى
نجل مرسى: اثبتوا فدونها الرقاب وإما النصر أو الشهادة
أسامة مرسى، نجل مرسى أيضا كان حاضرا من المحرضين على منصة رابعة، قائلا :"أقول لكم نحن معكم، وفى خندقكم، اثبتوا انتم على الحق، ودونها رقابنا"، وواصل نجل مرسى: "اثبتوا فالنصر قادم، فإما النصر أو الشهادة:,
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة