قالت الدكتورة هالة السعيد وزير التخطيط والمتابعة والاصلاح الإدارى، إن الطريق لتحقيق أهداف التنمية المستدامة فى مجال التعليم ليس سهلاً ولكنه ممكن وهناك مجموعة من التحديات التى نعانى منها جميعاً وتعمل الحكومة على التصدى لها.
وأضافت فى تصريحات صحفية لها أن على رأس هذه المشكلات المركزية فى إدارة العملية التعليمية، و تقلص دور المجتمع المدنى والقطاع الخاص فى العملية التعليمية وضعف المناهج التعليمية وتأخر تحديثها وتكاملها.
وأشارت أن التحديات تشمل غياب الترابط بين احتياجات سوق العمل ومتطلبات التعليم والتدريب المطلوبة وقلة الموارد اللازمة وارتفاع تكاليف التجهيزات لمدارس التعليم الفنى والمهنى و غياب سياسة واضحة لتسويق نتائج البحث العلمى وضعف الروابط بين مؤسسات التعليم العالى وسوق العمل.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة