وقع برشلونة الإسبانى فى شباك يوفنتوس الإيطالى ليلة الثلاثاء، وسقط الفريق الكتالونى أمام السيدة العجوز بثلاثة أهداف نظيفة نتيجة 7 خطايا ارتكبها لويس إنريكى مدرب البلوجرانا.
وكشفت صحيفة "ماركا" المدريدية أن ضعف التنظيم وعدم القدرة على زيادة السرعة للبحث عن التسجيل هو الخطيئة الأولى للاعبى برشلونة فى مواجهة يوفنتوس، حيث ذكرت الصحيفة أن لاعبى البارسا ركضوا بسرعة أقل من مباراة باريس سان جيرمان بدور الـ 16 من دوري الأبطال بـ 5.5 كليومتر.
ميسي
ودفع المدرب الإسبانى بجيرمى ماتيو وترك جوردى ألبا خارج التشكيلة الأساسية للفريق، بالرغم من مهارة ألبا فى تنشيط الجانب الهجومى للفريق الكتالونى بشكل أفضل من ماتيو.
ماتيو
عدم وجود أى تفاهم أو وتواصل بين الثلاثي الهجومي الأرجنتينى ليونيل ميسي والبرازيلى نيمار دا سيلفا والأورجويانى لويس سواريز، والذى تسبب فى سقطة قوية لهجوم الفريق الكتالونى.
نيمار
عدم تواجد لاعبين بدلاء قادرين على سد ثغرات الفريق الكتالونى، مما أجبر إنريكى على الدفع بأندريه جوميز فى الشوط الثانى والاستسلام للهزيمة من يوفنتوس.
تسبب غياب سيرجيو بوسكيتس فى فتح ثغرة قوية فى خط وسط الفريق الكتالونى، نظرا للدور الذى اعتاد على لعبه فى الربط بين خط الوسط والهجوم، وأيضا دوره الدفاعى المميز.
إنييستا
فشل لاعبو برشلونة فى التكيف على اللعب خارج الكامب نو منذ بداية الموسم الحالى، وحققوا نتائج أسوأ من المتوقعة لهم بدرجات كبيرة.
ديبالا
عانى برشلونة من ثغرة دفاعية قوية فى مواجهة يوفنتوس، وفشل لاعبو الفريق الكتالونى فى التصدى لهجمات السيدة العجوز، مما كان له اليد العليا فى هزيمة البلوجرانا.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة