غطى الفنان الفنلندى Olek والمعروف مهنيا باسم Oleksiak منزلا عمره 100 عام بالكروشيه بمساعدة السيدات ومعظمهم من اللاجئات السوريات والأوكرانيات.
غير الفنان Olek لون المنزل وحوله إلى اللون الوردى بواسطة الكروشيه، مما أضفى جمالا على المنزل الذى كان قد تعرض للقصف فى الحرب فى شتاء 1939-1940، وحوله من شكله التقليدى ذو الطراز القديم إلى شكل نابض بالحياة، وأصبح المنزل رمزا للمستقبل مفعم بالأمل.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة