تمكن مسبار جونو من إكمال أول دورة له حول مدار كوكب المشترى، واستطاع أن يصل إلى أقرب نقطة له من الكوكب، إذ أصبح على بعد 4184 كم فوق غيوم الكوكب، وكان يسير بسرعة 209180 كم/ساعة، فى حين يجمع الكثير من البيانات عن الكوكب العملاق، وهو يقوم الآن بنقل المعلومات إلى كوكب الأرض ليتمكن العلماء من كشف أسرار كوكب المشترى، لكن ترى ما أهمية دراسة كوكب المشترى؟
ووفقا لما نشره موقع Forbes الأمريكى، فمن خلال دراسة كوكب المشترى، سوف نعرف تأثير عملاق الكواكب على النظام الشمسى من حوله، وبالتالى سنكون قادرين على فهم طبيعة النظام الشمسى، وفيما يلى نرصد بعض الأمور المهمة التى يسعى العلماء لمعرفتها من خلال هذا الإنفوجراف البسيط الذى يوضح هذه الحقائق المهمة.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة