مفيش أسهل من تفجير كنيسة «تانى وتالت ورابع»
يا أخى الواحد بقى يمشى فى الشوارع بعد تفجير الكنيسة البطرسية ويقول أكيد بقى دلوقتى الكنايس تأمينها اختلف، أو هيلاقى ع الأقل تشديدات أمنية ليها معنى، حتى من باب تأدية الواجب، لكن مفيش، نفس العسكرى الغلبان جنب الباب، ونفس البوكس المتهالك، والله الواحد بيصعب عليه الناس اللى رايحة تصلى وهى تقريبا فى مهمة انتحارية، ولا تقول أمن ولا غيره، الأمن فى البلالا، المانع الوحيد من تفجير أى كنيسة جديدة هو إن الإرهابيين مش فاضين أو مش مركزين أو مش عاوزين يفجروا، وربنا يستر علينا جميعا.
الكارثة المائية قادمة لا محالة
بهدوء شديد، انس أى كلام من نوعية مصر هبة النيل، والنيل العذب هو الكوثر، والكلام الجميل ده، إحنا داخلين على كارثة مائية محققة، تدركها الحكومة وتشرحها للشعب شيئا فشيئا، بالإعلانات المصروف عليها، وتوجيه رجال الدين لحث الشعب على الاقتصاد فى المياه، وأنا بقولهالك على بلاطة، هنوصل لمراحل كارثية وبأسرع مما تتخيل، الحق اشرب لك بقين ميه، اللى جاى صعب، وناشف، ناشف جدا.
عدد الردود 0
بواسطة:
محمود المصري
النيل بخير
النيل بخير وسيبقى يروي حضارة العشرة الاف سنة الى ما يشاء الله رغم نعيق البوم والغربان تحيا مصر تحيا مصر تحيا مصر