لمن تمنح "الولايات المتأرجحة" قبلة الحياة؟.."فلوريدا" المحسوبة على الجمهوريين خالفت التقاليد وصوتت لـ"أوباما".. و"ميتشجان" ذات الجالية العربية الأكبر ترفض مواقف ترامب من المهاجرين.. و"بنسلفانيا" حائرة

الثلاثاء، 08 نوفمبر 2016 03:51 م
لمن تمنح "الولايات المتأرجحة" قبلة الحياة؟.."فلوريدا" المحسوبة على الجمهوريين خالفت التقاليد وصوتت لـ"أوباما".. و"ميتشجان" ذات الجالية العربية الأكبر ترفض مواقف ترامب من المهاجرين.. و"بنسلفانيا" حائرة هيلارى وترامب
تحليل يكتبه: هاشم الفخرانى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

بدأ الناخبون الأمريكيون فى التصويت بالانتخابات الرئاسية الأمريكية فى 17 ولاية أمريكية من بينها نيويورك ومن ضمن الولايات التى فتحت أبوابها للاقتراع الولايات المتأرجحة وهى (فلوريدا – ميتشغان - نورث كارولينا - بينسيلفانيا)، حيث إن هذه الولايات لم ترجح موقفها بعد من المرشحين سوأ الديمقراطية هيلارى كلينتون أو الجمهورى دونالد ترامب،وترجع أهمية هذه الولايات لكونها ولايات حاسمة فى مضمار الرئاسة الأمريكية .

 

1-    ولاية فلوريدا

 عدد الأصوات فيه هو 29 صوتا ودائما ما تعطى أصواتها لصالح الجمهوريين لكن فى سباق الرئاسة الماضى، الذى فاز فيه الرئيس الأمريكى بارك أوباما أعطت الولاية أصواتها لصالح المرشح الديمقراطى "أوباما" فى عامى 2008 و2012 لتحسم الرئاسة لصالحه.

 

2-    بينسيلفانيا

يبلغ عدد الأصوات فيها 20 صوتا وتنقسم هذه الولاية إلى قسمين المدن يؤيدون الديمقراطيين فى حين يؤيد الريف الجمهوريين.

 

3-    ميتشجان

بها 16 صوتا ومنقسمة هى الأخرى بين الديمقراطيين والجمهوريين وسبب الانقسام هو ارتفاع نسبة البطالة رغم كونها ولاية صناعية من الدرجة الأولى، وتسير على درب ولاية فلوريدا، ورغم كونها محسوبة لصالح الجمهوريين إلا أنها فى عام 2008 صوتت لصالح المرشح الديمقراطى "بارك أوباما" وأهم ما يميزها هو الأغلبية العربية والإسلامية التى تعارض موقف ترامب من الإسلام.

4-    نورث كارولينا

بها 15 صوتا وكانت معقلا للجمهوريين منذ عام 1968  لكن بعد ذلك تأرجحت بين الديمقراطيين والجمهوريين .










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة