تحسنت الحالة الصحية للنجمة الكبيرة نادية لطفى، بشكل تدريجى، حيث تم رفع جهاز التنفس الصناعى عنها، وبدأت النجمة فى استقبال عدد من الفنانين الذين حرصوا على زيارتها، بغرفتها، داخل مستشفى المعادى العسكرى.
وأعربت النجمة لـ"اليوم السابع"، عن حزنها الشديد لرحيل النجم محمود عبد العزيز، موضحة أن الراحل يعد من أعز أصدقائها، وكان دائما يحرص على الاحتفال بعيد ميلادها فى منزلها، وعلّقت: "محمود كان إنسان وفنان من الطراز الأول".
كانت نادية لطفى قد نُقلت إلى مستشفى "المعادى العسكرى"، بعد أكثر من 50 يومًا قضتها بمستشفى "قصر العينى"، حيث تعانى النجمة من آلام حادة فى الضلوع، إضافة إلى بعض المشاكل التى تواجهها فى الرئة.
وتعد "بولا" من أهم نجمات الزمن الجميل، وقدمت للسينما تجارب مهمة فى تاريخها منها "الخطايا" مع العندليب عبد الحليم حافظ، إخراج حسن الإمام، و"قصر الشوق" مع يحيى شاهين، لنجيب محفوظ وإخراج حسن الإمام، و"السمان والخريف" مع محمود مرسى، قصة نجيب محفوظ، إخراج حسام الدين مصطفى، و"الناصر صلاح الدين".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة