من أجواء الرواية:
"سيعود قريبًا ليحرر الأرض من نيرها، ويقوم بثورة على السماء ليستعيد ملكه ويبنى مملكة جديدة فيها البشـر هم السادة، لذلك أبتهلوا معى لإلهنا الرحيم ليمنحنا القوة لنهلك هؤلاء الذين هم أعداؤه اليوم على أنقاض الصليب، وغدًا فى "مكة" على أنقاض الكعبة التى سنقوضها حجرًا حجرًا"
موضوعات متعلقة..
"الهيروغليفية والعربية لغة واحدة" كتاب جديد عن دار أقلام عربية لعمرو السباعى
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة