أكد الشيخ رمضان عبد المعز الداعية الإسلامي، أن المؤمن يسعى ويجتهد ويأخذ بالأسباب ويؤدى الذى عليه والنتائج بيد الله، والمنح والعطايا والرزق قسمه الله على عباده.
لا سعادة تفوق تلك السعادة التي يشعر بها "الراضون بكل حال"، هؤلاء الأنقياء المتصالحون نفسيا الذين يرضون بالقليل، ترتسم السعادة على وجوههم، ويخالط الفرح قلوبهم.
"القناعة" كنز لا يفنى، ومفتاح عظيم من مفاتيح السعادة، بل هي الركن الأقوى للحصول على السعادة، فكن دائما قنوعا حتى تجني ثمار السعادة، وتشعر بالسلام الداخلي وتستمتع بتفاصيل يومك وبالنعم التي حولك.
تلاحظ بعض الأمهات رغبة أحد أطفالها الدائمة فى امتلاك كل شىء حوله، حتى وإن كان ملكا لأحد أشقائه.
الوصيّة كلمة وقالها أبويا زمان إيّاك يابني تبقي جبان
ماتقارنش نفسك بحد أو تدى فرصة لحد يقارنك أو يدخلك فى مقارنة مع غيرك لأن ده بيفتح باب الحسد والحقد بين الناس
لو كانت الدنيا زحمة وغليت أسعار اللحمة
يضطر الغريق أن يتعلق بأضعف الأشياء - أسباب واهنة - عله ينجو، غير ناظرٍ ما الشيء، وما قيمتهُ! فقط يتشبث كي لا يغرق، فكأن هذا الشىء طوق نجاة في موقف الضيق.
لا عليك أستاذي .. اتفضل حضرتك .. " القلب الطيب "
زمان وأنا فى ابتدائى، أمى كانت لازم تخلينى أفطر كويس قوى قبل ما نزل من البيت، وده كان مشكلة كبيرة ليا اتعلمت بسببها أعظم درس فى حياتى.
عندما تشعر أن الحياة أصبحت كالعلقم فى حلقك افتح لنفسك بابا يدخل منه شعاع يغير حياتك، فلتخلق طريقا جديدا لك فتمرد على استسلامك تجد فى خبايا الدنيا سراديب، ابحث فيها حتى تجد راحتك فلتحول العلقم سكرا اجعل ضيقك براح لعالم كبير لكن اعلم أن بالحلال تجد ملاذ الدنيا.
مجموعة من الخطوات البسيطة لتعليم طفلك القناعة والرضا، التفاصيل خلال التقرير التالى.
أنا الراكع أنا الساجد أنا الفارد فى ألف جناح
نعم ستهدأ... وبعد كل تلك المحاولات والصراعات والمنافسات
لقد قسم الله أرزاقنا بمنتهى العدل، 24 قيراطا بالتمام والكمال. كل يأخذ نصيبه من الدنيا على أكمل وجه. فبعضنا يتوزع رزقه بين صحة، وأسرة وأصدقاء أوفياء، والبعض الآخر قد يحرم من الصحة، ويمن الله عليه بالمال والرزق الوافر والأسرة المترابطة.
قالوا لنا أن عزة النفس هى ترك الشىء مع الحاجة إليه والترفع فى الأمور حتى وإن ضاع حقنا، واتباع الكبرياء وإن خسرنا الكثير.
ندخل بإرادة حرة متاهة الطمع والجشع فلا نشبع ولا نرضى عن أحوالنا كوننا نريد كل شيء فنبقى ساخطين حتى نهاية رحلتنا، فنترنح فى الحياة ونستمر فى حالة من الضيق والبؤس والشقاء نتيجة عدم انسجام .
إياكو تبصو فى حياة حد، يمكن أنت شايف إن ربنا مديه حاجة معينة بس مش عارف ده وراه مسؤليات إيه ولا ربنا حارمه من إيه، محدش بياخد كل النعم كامله والله ، احمد ربنا على اللى أنت فيه علشان يزيدك ومتبصش فى حياة حد أبدا هتعيش مرتاح .
يحتار الكثيرون ويتساءل بعضهم: كيف نقدر أن نكون طموحين وفى نفس الوقت يكون عندنا قناعة؟!.