عبر عبد الإله بن عرفه، الذي يزور مصر للمرة الاولى، عن سعادته بمهرجان دواير الثقافي وخاصة بدلالات الاسم التي يراها مهمة وحقيقية، مشيرا إلى أن الجيل الجديد يرسخ لقيمة الثقافة ودعم القوى الناعمة.
أبو الطيب شهاب الدين أحمد بن على الحجازى، كان يعيش فى "القرن الخامس عشر الميلادى/ القرن التاسع الهجرى"، العصر المملوكى.
"عبد القادر عياد" شاعر من شمال سيناء، صدر له 20 مؤلفا فى الشعر العامى والنثر، جسدت أشعاره كثير من وصف سيناء وهموم شعرية أخرى إعتبرها محل إهتمامه إلى جانب عمله.
" مقهى صغير لأرامل ماركس " للشاعر أشرف يوسف عمل محفز على القراءة والمراجعة والتأمل فى طبيعة قصيدة النثر المصرية الراهنة وما يمكن أن تصل إليه من تخوم وما تعبره من حدود أدبية نوعية
صدر حديثًا عن الهيئة المصرية العامة للكتاب، كتاب تحت عنوان "الأدب العبرى المعاصر: شاهد على قبر السلام"، للدكتور أحمد فؤاد أنور أستاذ الدراسات العبرية بجامعة الإسكندرية.
فى الندوة التى نظمتها جمعية النقد الأدبى بجاردن سيتى، حول قصيدة النثر، والتى حاضر فيها الناقد أحمد حسن عوض، وأدارها الشاعر وائل السمرى نائب رئيس تحرير "اليوم السابع"، جاء الحديث عن قصيدة النثر مفيدا ومتشعبا وفتح بابا واسعا للحديث عن الشعر.
لا بأس، اقترب من الشعر قليلا ثم اذهب إلى النثر، فالأجناس الأدبية فى لغة العرب كثيرة ومتعددة كالزهور فى حديقة غناء؛ فلا ضير أن أذهب إلى علماء الإغريق.
ربما تكون المرة الأولى التى يتجه فيها الشاعر كريم عبد السلام إلى الكتابة، هكذا وبدون تحفظ فى الشأن العام، نادراً ما نجد كريم أو غيره من شعراء قصيدة النثر يهتمون بما هو خارج ذواتهم .