حين توفى الدكتور نجيب محفوظ، رائد علم أمراض النساء والولادة فى مصر يوم 25 يوليو، مثل هذا اليوم، 1974 كان عمره 92 عاما
نشرت صحف مصرية خبر تعيين الرئيس السادات للفريق سعد الدين الشاذلى سفيرا لمصر فى لندن، فطلب الشاذلى مقابلة عاجلة مع الرئيس
كانت حصيلة نتائج التحقيقات الأولية للحادث الإرهابى، الذى شهدته الكلية الفنية العسكرية، 18 إبريل 1947، «مصرع 11 وإصابة 27»
زحف عشرات الآلاف من جمهور الكرة فى مصر إلى نادى الزمالك لتشجيعه فى مباراته التى سيخوضها أمام الفريق التشيكى «دوكلا براغ» يوم 17 فبراير
فاجأ الرئيس السادات، الكاتب الصحفى أحمد بهاء الدين، بأنه قرر تعيينه رئيسا لتحرير الأهرام خلفا لعلى أمين
أغلقت زوجة الفريق سعد الدين الشاذلى التليفزيون، وهى فى قمة غضبها وانفعالها، وقالت «ما هذا التهريج.. هى تمثيلية سخيفة؟، فقام الزوج بتهدئتها من غضبها