لعقود طويلة، حيرت مجموعة صغيرة من الرموز والأبجديات الغريبة التي بدت وكأنها لا تنتمي إلى أي نظام كتابة معروف، الباحثين الذين يدرسون مخطوطات البحر الميت والآن، قال أحد الباحثين إن إحدى تلك الكتابات التي طالما اعتُبرت مستحيلة الفك، ربما تكون قد فُهمت أخيرًا.
أصبحت الكتابة على الجدران التى تنتشر فى تشيلى فى ظل الأزمة الاجتماعية من عوامل الجذب السياحى التى تفتح أعين العديد من الزوار على حقيقة البلد الذى كانوا يعتبرونه ذات يوم نموذجا للنمو والاستقرار فى المنطقة بأكملها.