ليس الجميع متخصصًا في العلوم الطبية، لكن ما يعلمه القلب والعقل أن العلاج النفسي له مفعول السحر في شفاء المرضى، أحيانًا يحتاج الإنسان أكثر إلى كلمة طيبة
في كل لحظة من حياتنا، يتجدد الأمل كنسيم يلامس أرواحنا، يمنحنا القوة لنكمل المشوار، ويحول الصعاب إلى فرص، فالأمل ليس مجرد كلمة، بل هو روح الحياة نفسها، وعندما نفقده، نصبح كجسد بلا نبض، نكاد نموت قبل أن يلفنا الموت فعلياً.
عندما تحاصرنا الحياة بمشاكلها وهمومها، ويبدو أن كل الطرق قد ضاقت، والأبواب أغلقت أمامنا، يعتري القلب شعور باليأس وكأن الفرج بعيد لا موعد له، لكن، في تلك اللحظات
في زوايا الوقت التي ظنناها محترقة، وفي لحظات العمر التي بدت رمادًا باردًا، قد يختبئ الأمل كجمرة تحت الرماد، خافتة لكنها لم تنطفئ.
في زحام الدنيا، حين تشتد العواصف وتضيق المسالك وتغدو القلوب مرهقة من الأقدار، يهبّ الله نسمة من رحمته إلى النفس المؤمنة، فيملأها سكينة، ويشعل فيها شعلة لا تنطفئ، شعلة من نور الإيمان، لا تتغذى على الواقع، بل تستمد زيتها من الغيب، وتظل مشتعلة ولو أُطفئت كل أنوار الأرض.
في عالم يعج بالتحديات والمشاكل، يبقى التفاؤل بمثابة الشعاع الذي ينير الطريق في عتمة الأوقات الصعبة، فهو القوة الخفية التي تدفع الإنسان للاستمرار في السعي رغم العواصف.
في خضم تحدياتٍ نمر بها وأزماتٍ نعيش تباعاتها وصراعاتٍ نتجرع أثارها، بات التفاؤل والأمل سبيلًا للخروج من حالةٍ قد تغرس في النفس سلبياتٍ وإحباطاتٍ متتاليةٍ؛
يقضي كل إنسان منا أياما معدودات في هذه الدنيا، يمر عليه حلو الحياة ومُرها، فيداول الله الأيام بين الناس، ولكي نسعد بأيامنا علينا أن ننتصر في الحياة
كشف إسماعيل يوسف، رئيس قطاعات الناشئين بنادي الزمالك، أن فريق الأمل سيخوض مباراة ودية أمام منتخب غانا الأولمبي، في إطار فترة التوقف الحالية..
مؤكد أن الدولة تشهد حالة جميلة من الحوار والتحاور حول أوضاع البلد ومستقبل الدولة، فكم رأينا هذه الحالة أثناء جلسات وفعاليات الحوار الوطنى، وأثناء جلسة المؤتمر الوطنى للشباب بالإسكندرية.
يبقى المستقبل لأولئك الذين يؤمنون بجمال أحلامهم، لهؤلاء الذين يحولون الألم لأمل، فأجمل وأروع هندسة في العالم أن تبني جسراً من الأمل على نهر من اليأس، فالناس معادن، تصدأ بالملل، وتتمدد بالأمل، وتنكمش بالألم
كشف الإعلامي أحمد المسلماني، عن تفاصيل المبادرة الرئاسية "سجون بلا غارمين" والتي وصفها بنموذج رئيسي لصناعة الأمل في مصر.
علينا بالأمل والتفاؤل تزامنا مع الكدّ والعمل، لأنه في اعتقادى أن أشد المخاطر والمهالك أن تتفرغ القلوب من الأمل، فمن يدرى ربما كانت هذه الأزمات وراؤها خيرات ومسرات، ورب محنة فى طيها منحة، وأليس الله جل شأنه هو القائل "وعسى أَن تكرهوا شيئًا وهو خير لكم"..
قال الدكتور شوقي علام -مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم: إن الاحتفال بذكرى المولد النبوي الشريف والفرح بها من أفضل الأعمال وأعظم القربات،
من منا لا يحتاج لجرعات من التفاؤل والأمل، من منا لا يحتاج لـ"طبطة القلوب"، وتحويل الألم لأمل والمحنة لمنحة، من منا لا يحتاج لأصدقاء أوفياء يتحدث معهم من القلب، ويضحك معهم من القلب
من رحم "المحنة" تولد دوما "المنحة"، وبالعزيمة والإرادة القوية والصبر، نستطيع تحويل "الألم" لـ"أمل"، ونخرج من المحن أقوى صلابة
فى ظل سيطرة الحياة المادية، وغياب القيمة والروحانيات المجتمعية والإيمانية فى عالم افتراضي ساهم باتفاق الجميع على التفكك الأسري والانطوائية والعزلة، وعقوق الوالدين،
لا نملك غير الأمل، هذه الجملة نرددها كثيرا، على أساس أنها جملة متفائلة، نصبر بها أنفسنا، كما يقولون، لكنها فى الحقيقة أكبر من ذلك، إنه حقيقة كاملة لما نملكه فى هذه الحياة..
تعادل الفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك مع فريق الأمل بهدف لكل فريق في اللقاء الودي الذي جمع الفريقين اليوم الجمعة، على ستاد عبداللطيف أبورجيلة
تحتوى الدنيا على هموم متعددة، يعرفها الذين يعانون منها فقط، ومن هذه الهموم الشعور بالوحدة، أن يقف الإنسان فى منطقة "الصفر" دون شريك يأخذ بيده أو أنيس يملأ دنياه بالصخب، ويشعره بأهمية البقاء.