تعد مدينة الاقصر من أهم المدن الأثرية في مصر والعالم فهي تضم عددا كبيرا من المعابد والمقابر التي تعكس عظمة الحضارة المصرية القديمة وتاريخها العريق ومن أشهر معابدها معبد الكرنك
فى قلب كل حجر حكاية، وعلى جدران المقابر والمعابد والقصور والمساجد نقش المصريون فى جميع الحقب الزمنية فصولًا من تاريخ لا يمحى.
مع اقتراب فصل الشتاء، تستعيد مدينة أسوان بريقها الساحر وتتحول إلى لوحة فنية نابضة بالحياة على ضفاف النيل الخالد، حيث تتلألأ مياه النهر تحت أشعة الشمس الدافئة..
أجواء ساحرة مع الانخفاض التدريجي في درجات الحرارة تظهر في معابد الأقصر المختلفة شرقاً وغرباً، حيث يزور محافظة الأقصر في تلك الأيام السياح من كل مكان في الأرض للاستمتاع برحلات مبهجة بين معالم الأقصر الأثرية التاريخية،
ينشر "اليوم السابع" 7 صور ترصد خطوات العمل في منطقة اكتشاف لوحة جديدة تعود للعصر اليوناني الرومانى في معابد الكرنك، حيث إن اللوحة من حجر الكوارتز عثر عليها الفريق المشترك من البعثة المصرية الفرنسية المشتركة بالقرب من بوابة الملك رمسيس الثالث.
عبر سلسلة اعرف تراثك نطوف بين أروقة التاريخ المصري، نعيد اكتشاف المواقع الأثرية والمعمارية التي شكلت وجدان الوطن ونستعرض قصصًا خفية وأسرارًا خلف جدران الصمت
اكتشف صافرة عمرها 3300 عام منحوتة من عظم إصبع بقرة في أخيتاتون (تل العمارنة حاليًا)، وهي عاصمة مصرية قديمة أسسها والد الملك توت عنخ آمون، وفقا لما نشره موقع" livescience".
عبر سلسلة اعرف تراثك نطوف بين أروقة التاريخ المصرى، نعيد اكتشاف المواقع الأثرية والمعمارية التي شكلت وجدان الوطن، ونستعرض قصصًا خفية وأسرارًا خلف جدران الصمت، ومن بينها منطقة الكاب.
أجواء من السحر والجمال ونقوش وألوان محفوظة منذ آلاف السنين داخل مقابر ملوك وملكات مصر القديمة في غرب محافظة الأقصر، والتي تجذب السياح بصورة يومية لدى زيارتهم للمحافظة قبل ختام الموسم السياحى الشتوى في نهاية أبريل الجارى
قال الدكتور فهمى الأمين، مدير عام الإدارة العامة للآثار المصرية واليونانية والرومانية بأسوان، إنه تم تجهيز المعابد والمزارات لاستقبال المواطنين والأفواج السياحية خلال أيام عيد الفطر المبارك.
حالة من الرواج السياحية الكبيرة يشهدها شريط نهر النيل على طول الشريط الملاحى بين الأقصر وأسوان، وذلك مع تحسن حالة الطقس وإنخفاض ملحوظ فى درجات الحرارة، حيث يتهافت الجميع على حجز رحلة لمدة 3 أيام
دعم كبير يحصل عليه معبد ملايين السنين الشهير غرب محافظة الأقصر، وهو معبد مدينة هابو الذى قام ببنائه الملك رمسيس الثالث لإقامة الطقوس الجنائزية ولعبادة المعبود آمون
تزامنا مع اليوم العالمى للسياحة، رصدت كاميرا اليوم السابع سحر وجمال الزخارف والنقوش بأيادي الأجداد منذ آلاف السنين.
شهدت معابد الأقصر، حالة من الإقبال السياحى الكبيرة من الأفواج القادمة من مختلف دول العالم، وسط حالة من السعادة والفرحة بالانخفاض التدريجي في درجات الحرارة نهاراً، حيث تسجل أعلى درجة حرارة بمدينة الأقصر اليوم 41 درجة وتنخفض تباعاً خلال الأيام المقبلة.
حالة من السحر والجمال تجذب المئات من سياح العالم يوميا للاستمتاع بين شرق وغرب محافظة الأقصر، رغم حرارة الطقس وارتفاع درجات الحرارة في شهر أغسطس، إلا أنه لا تزال حركة السياحة مستمرة بصورة تؤكد على عشق الأجانب القادمين من حول العالم للحضارة المصرية القديمة.
على أرض مصر القديمة نشأت أكثر الحضارات تطوراً فى تاريخ البشرية، ولم يكتف المصريون القدماء ببناء الأهرامات التى شغلت العالم فقط، ولكنهم كانوا أيضًا كانوا متقدمين طبيًا، وعرفوا أسرار لم يصل إليها أى من شعوب الأرض حتى الآن، وأنشأوا أحد أكثر أنظمة الكتابة تعقيدًا في العالم.
تعد مواقع التراث العالمي من الركائز الأساسية التى صنفتها لجنة التراث العالمي في اليونسكو بعد أن تم إدراجها ضمن برنامج مواقع التراث الدولية، التي تديره اليونسكو، انطلق هذا البرنامج عن طريق اتفاقية حماية التراث العالمي الثقافي والطبيعي
نرصد لكم خلال شهر رمضان المبارك، سلسلة معابد ومقابر تاريخية حول مصر، فى خدمة للقراء لمعرفة تاريخ الأجداد وتفاصيل وقصة كل معبد من المعابد العظيمة التى بناها ملوك الأسر المصرية القديمة و
اكتشف علماء الآثار من جامعتى يوزجات بوزوك، بولو أبانت عزت بايسال، مستوطنات محصنة تحتوي على نوع جديد من المعابد داخل مقاطعة تونجلى بتركيا.
اكتشف علماء الآثار سياجًا مغطى بالجص الأبيض فى معبد احتفالى عمره 3000 عام، ما يقدم رؤى جديدة حول ممارسات الطقوس القديمة فى المنطقة