التليفزيون هذا المساء.. الأوقاف: دولة التلاوة يعيد جزءا أصيلا من الهوية المصرية

الإثنين، 24 نوفمبر 2025 03:00 ص
التليفزيون هذا المساء.. الأوقاف: دولة التلاوة يعيد جزءا أصيلا من الهوية المصرية أسامة رسلان

محمد شرقاوى

تناولت برامج التليفزيون مساء الأحد، العديد من القضايا والموضوعات المهمة، التى تشغل بال المواطن المصرى والرأى العام.

الأوقاف: دولة التلاوة حالة فريدة من الجمال ويعيد جزءا أصيلا من الهوية المصرية

أشاد الدكتور أسامة رسلان، المتحدث باسم وزارة الأوقاف، ببرنامج دولة التلاوة، مؤكداً أنه يمثل حالة فريدة من الجمال والرقى، ويعيد جزءاً أصيلاً من الهوية المصرية التى اشتهرت عبر التاريخ بتخريج كبار القرّاء وأصحاب الأصوات الذهبية.
وقال أسامة رسلان، المتحدث باسم وزارة الأوقاف خلال استضافته فى برنامج الساعة 6 على قناة الحياة، إن مصر كانت ولا تزال «ولادة»، وتضم كنوزاً بشرية وصوتية يصعب العثور على مثلها فى العالم العربى، مشيراً إلى أن عملية البحث عن المواهب المشاركة فى البرنامج كانت معقدة ولم تكن بالسهولة المتوقعة.
جهود كبيرة لاكتشاف الأصوات الواعدة
وأوضح أسامة رسلان، المتحدث باسم وزارة الأوقاف الأوقاف أن العمل على البرنامج بدأ منذ الصيف الماضى، حيث انطلقت حملات موسعة لاكتشاف الأصوات المميزة فى مختلف المحافظات.
وأضاف أسامة رسلان، المتحدث باسم وزارة الأوقاف أن الوزارة وجهت الشكر لجميع من شاركوا فى هذا الجهد الضخم، مؤكداً أن عملية الكشف عن المواهب تمت بروح من الإخلاص والتفانى، بداية من فرق البحث الميدانى وصولاً إلى لجان التحكيم والتدريب.
اختبارات على مستوى الجمهورية
وأشار أسامة رسلان، المتحدث باسم وزارة الأوقاف إلى أن وزارة الأوقاف خصصت 7 محافظات مركزية لاستقبال المتسابقين من المحافظات المجاورة، وتم تنظيم جولات تصفية موسعة شارك فيها 14 ألف متقدم من مختلف الأعمار والمناطق.
وبعد سلسلة من الاختبارات الدقيقة، تقلص العدد إلى 300 متسابق تمت استضافتهم فى أكاديمية الأوقاف الدولية، حيث حصلوا على برامج تدريب وإقامة كاملة، قبل أن تنتهى التصفيات إلى 32 متسابقاً فقط يمثلون نخبة الأصوات المشاركة فى البرنامج.
رسالة تقدير للمشاركين
واختتم أسامة رسلان، المتحدث باسم وزارة الأوقاف بتوجيه رسالة شكر وتقدير لكل من ساهم فى نجاح برنامج دولة التلاوة، مؤكداً أن هذا المشروع ليس مجرد منافسة صوتية، بل خطوة مهمة نحو ترسيخ الهوية الثقافية والدينية المصرية، والحفاظ على إرث التلاوة الذى تميزت به مصر عبر عقود طويلة.

 

هيئة دعم فلسطين: الجميع يعوّل على مصر لتثبيت وقف إطلاق النار

أكد الدكتور صلاح عبد العاطي، رئيس الهيئة الدولية لدعم فلسطين، أن الجهود المصرية تمثل "الرافعة الأساسية" لتثبيت وقف إطلاق النار في قطاع غزة والتمهيد لمؤتمر إعادة الإعمار، مشيراً إلى أن الجميع يعتمد على هذا الدور المحوري في ظل استمرار الانتهاكات الإسرائيلية.

خروقات إسرائيل اتفاق غزة
وقال عبد العاطي، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "اليوم"، المذاع على قناة دي ام سي، إن إسرائيل تواصل خرق مخرجات قمة شرم الشيخ منذ بدء وقف إطلاق النار في 11 أكتوبر الماضي، مستشهداً بالاعتداء الأخير الذي أسفر عن استشهاد 24 فلسطينياً وإصابة 84 آخرين.
وأضاف أن السلطات الإسرائيلية تتعمد عرقلة دخول المساعدات التي تحشدها مصر، وتتلكأ في إيصالها بكميات كافية، بالإضافة إلى إغلاق المعابر ومنع إجلاء الجرحى، مما يفاقم من الكارثة الإنسانية في القطاع.

الفصائل الفلسطينية في القاهرة
وكشف عبد العاطي عن وصول وفد من الفصائل الفلسطينية وحركة حماس إلى القاهرة لمتابعة تنفيذ المرحلة الثانية من الاتفاق، التي اتهم إسرائيل بالتباطؤ في تنفيذها "بدعاوى وذرائع واهية"، بينما تتجاهل وجود آلاف الجثامين تحت أنقاض المنازل المدمرة.
وأشاد بالتحركات الدبلوماسية المصرية المكثفة مع القوى الدولية والولايات المتحدة لضمان تنفيذ قرار مجلس الأمن رقم 1303 بما يتوافق مع القانون الدولي، وليس وفقاً للرؤية الإسرائيلية. وأكد أن مصر "ترصد كل المخططات الإسرائيلية الهادفة لإفشال قمة شرم الشيخ ومخرجاتها، ومنها تقسيم القطاع وعزله عن الضفة الغربية والقدس"، مشدداً على أهمية الدور المصري في التصدي لهذه المخططات.

 

استشارية علاقات: انسحاب الأزواج عاطفيا يُهدد استقرار الأسر

حذّرت استشارية العلاقات الزوجية هدى سالم من تزايد ظاهرة انسحاب الأزواج عاطفيًا من منظومة الزواج، معتبرة أن غياب المشاركة الحقيقية وترك المشكلات دون مواجهة يفتح الباب لظهور أمان زائف داخل البيوت وانهيار الثقة بين الطرفين.
وقالت سالم، في لقائها ببرنامج الستات ما يعرفوش يكدبوا المذاع على قناة CBC، إن بعض الأزواج يتحولون داخل البيت إلى مجرد "ATM"، على حد وصفها، دون أي مشاركة نفسية أو إنسانية، مؤكدة أن حضور الزوج المعنوي لا يقل أهمية عن دوره المادي.
انسحاب عاطفي وتحول الزوج إلى آلة صرف

أوضحت سالم أن بعض الأزواج ينسحبون من العلاقة رغم وجودهم داخل البيت، ولا يواجهون المشكلات مع زوجاتهم، ما يجعل العلاقة تفتقد عنصر المشاركة، وشددت على أن السؤال عن الزوجة والأبناء والاهتمام بأحوالهم جزء أساسي من استقرار الأسرة.
صدمة بعد 20 عامًا من الزواج

وكشفت الاستشارية موقفًا وصفته بالصدمة، إذ اكتشفت زوجة بعد عشرين عامًا أن زوجها متزوج من أخرى عندما رأته صدفة في الشارع برفقة زوجته الثانية. وأشارت إلى أن قدرة البعض على إخفاء الخيانة لسنوات تكشف هشاشة الروابط الزوجية في ظل غياب الحوار.
أخطاء مشتركة بين الطرفين

وانتقدت سالم أفعال الطرفين عند وقوع الخيانة، موضحة أن بعض الزوجات يتركن أبناءهن كرد فعل، وبعض الأزواج يهجرون زوجاتهم بعد سنوات طويلة، مؤكدة: "الاثنان مخطئان.. الاثنين مجرمين."
فجوة الملل… بداية الانهيار

وأكدت أن الملل والفتور العاطفي هما بداية تآكل العلاقة الزوجية، مشددة على أهمية خلق “انتعاشة نفسية”، وتجديد الحوار، والجلوس اليومي بين الزوجين لاستعادة جزء من دفء العلاقة. وأضافت أن تذكّر سبب اختيار الشريك من البداية يساعد في ترميم العلاقة.

المصارحة أو الرحيل بإحسان
وختمت سالم بالتأكيد على ضرورة المصارحة عند اتخاذ قرار الابتعاد، قائلة: لو أحد الطرفين عايز ينسحب يبقى في مصارحة.. فتسريح بإحسان، وكل واحد يكمل طريقه بدون إيذاء.

ديزاينر تكشف لست ستات أسرار اختيار فستان الزفاف

في لقائها ببرنامج "الستات ما يعرفوش يكدبوا" المذاع على قناة CBC، مصممة الأزياء عهد أسرار رحلتها مع تصميم فساتين الزفاف، موضحة كيف بدأت مسيرتها من تجربة شخصية مع فستان فرحها، وصولاً إلى الاحتراف وإنشاء فريق عمل كامل لتلبية احتياجات العرائس.


رحلة البداية: الفستان الشخصي يتحول إلى فكرة احترافية
بدأت عهد رحلتها مع التصميم من فستان فرحها، حيث واجهت تحديًا في تعديل فستان غير محجب ليصبح مناسبًا للحجاب.
وقالت إن دعم زوجها وخطواتها التدريجية سمحت لها بتحويل تجربتها الشخصية إلى مهنة، لتبدأ ورشة صغيرة وتتطور إلى فريق عمل متكامل.
الذوق العام للعرايس: كلاسيك أم مودرن؟
أكدت عهد أن العرايس اليوم تميل أكثر إلى التصاميم السيمبل والفينتج، مع استخدام خامات مثل التل، البليسيه، والدانتيل الفرنسي.
وأضافت أن القصات المحتشمة مثل الأكمام الطويلة والهاي نيك لا تزال رائجة، وأن بعض الفتيات يفضلن اللمسات الخاصة مثل فتحات الظهر أو الميرميد مع اكستنشن.
مواقف صعبة وتجارب عملية
استعرضت عهد موقف "كارثة" مع فستان اضطرت لتعديله بسرعة قبل تسليمه للعروس، مؤكدة أن المرونة والسرعة في التعامل مع التغييرات جزء أساسي من عملها.
وأضافت أن الخبرة العملية والدورات التدريبية ساعدتها على مواجهة أي طارئ بنجاح.
موضة 2026: التفاصيل الصغيرة تصنع الفارق
وأوضحت عهد أن صيحات 2026 تميل إلى البساطة مع لمسات فريدة، مثل استخدام الأحجار الكريستالية والستراس، بحيث تبقى الفساتين رقيقة وأنيقة وفريدة لكل عروس، مع الحفاظ على الرقة والشياكة دون مبالغة في التفاصيل.
نصائح للعرايس المحتارات
قدمت عهد نصائح مهمة للعرايس: اختيار الفستان بما يناسب الشخصية والملامح، وعدم اتباع التريند بشكل أعمى، والتنسيق مع أشخاص ذوي ذوق متقارب لتجنب التشتت. وأكدت أن تجربة اختيار الفستان يجب أن تكون ممتعة وهادئة، بعيدًا عن الضغط والتوتر.




أخبار اليوم السابع على Gogole News تابعوا آخر أخبار اليوم السابع عبر Google News
قناة اليوم السابع على الواتساب اشترك في قناة اليوم السابع على واتساب