رصد موقع "برلماني"، المتخصص في الشأن التشريعى والنيابى، في تقرير له تحت عنوان: "بعد واقعة البلوجر سلمى الغزولى.. عضمة الثراء السريع الحل الأمثل للنصب الإلكتروني"، استعرض خلاله كيفية ضياع "تحويشة العمر" بسبب طمع الضحايا، والمشرع لم يضع تعريفًا مباشرا لـ"النصب"، 6 أكاذيب لاصطياد الضحايا على المنصات، وذلك بعد واقعة البلوجر سلمى الغزاوى وشقيقيها و3 من أخوالها، حيث تعرض المجنى عليهم لأكبر عملية نصب في خلال الآونة الأخيرة، إذ قالوا إن المبالغ المستولى عليها بلغت نحو المليار جنيه، فيما أصدرت وزارة الداخلية بيانًا أفادت خلاله بأن المتهمة الأولى وأعوانها كونوا تشكيلًا عصابيًا ونصبوا على المواطنين في مبلغ 99 مليون جنيه.
قصة النصب على ضحايا سلمى الغزولي بدأت بطمع البعض تارة في حُلم الثراء السريع، وتارة أخرى بالرغبة في امتلاك ما يٌسمى "الجيفت كارد"، وهو يشبه كروت الشحن الخاصة بشركات المحمول ويكون فيها مبالغ مالية بالدولار، حال كانوا يرغبون في شراء ملابس ومستحضرات تجميل، من إحدى الشركات الصينية، إذ حينها أعلنت سلمى الغزولي، البلوجر المعروفة، وأصل إقامتها محافظة المنوفية، عن قدراتها على الشراء والتواصل مع الشركة ومن هنا توجه الجميع إلى "الغزولي" راغبين في وسيط يشتري لهم ما يريدون إذ حال دون ذلك منع الشراء "أون لاين" بالدولار.
في التقرير التالى، نلقى الضوء على عمليات النصب الإلكترونى بعد واقعة البلوجر الشهير سلمى الغزولى، حيث ظهرت مؤخرا وسائل حديثة للنصب والاحتيال، وكأن المحتالون يتفننون كعادتهم فى كيفية إتمام عملية النصب بنجاح وإيهام المواطنين وإغرائهم عن طريق استدراجهم، بقول أنهم وكلاء ومديرون لمنصة رقمية دورها الترويج للمحتويات المرئية عبر وسائل التواصل الاجتماعي واليوتيوب لتحقيق نسب مشاهده عليا تفيد أصحاب هذا المحتوي في الحصول علي مكاسب من الاعلانات وخلافه، وفي مقابل ذلك يحصل المشترك مع هذه المنصات علي جزء من الربح، لأنه يساهم في الترويج.
وإليكم التفاصيل كاملة:
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة