"اشمعنى أنا إللى كل حوليا غير أسوياء" كمْ مرة قلت تلك الجملة، فهناك فعلاً أشخاص يمتلكون الشخصية التي تجعلهم مثل المغناطيس، يجذبون إليهم الشخصيات السامة، أو النرجسية، أو ربما تكون دائرة أصدقائهم مليئة بأشخاص ليسوا موجودين بالفعل لهم، بل من أجل الاستفادة من طبيعتك عملهم أو مواردهم أو اتصالاتهم، ويستعرض "اليوم السابع" بعض السمات التي تجعلك جاذبًا لتلك الشخصيات، حتى تتخلص منها وفقًا لما نشرة موقع "ideapod".
تسعى لحل مشاكلهم
بينما يمكن أن يأتي الشخص السام لك لأنك دائمًا ما تحاول مساعدته أو مساعدة الآخرين في حل مشكلاتهم، فالمشكلة هي أن الأشخاص الذين يعتقدون أنهم بحاجة إلى إصلاح أصدقائهم أو شركائهم لا يشككون أبدًا في دوافعهم.
الشخصيات السامة
تنسى مشكلاتك
نظرًا لأنك تدفع باحتياجاتك الخاصة بعيدًا ولا أحد يعلم مقدار المتاعب التي تمر بها، فمن السهل على الشخصية السامة أن يستفيد نفسيًا من هذه السمة ويجعلك تلبي جميع احتياجاتهم، اعتقادك منه أنك لا تحمل هما أو مشكلات، فكما يقول العديد من علماء النفس، إن تجاهل احتياجاتك الخاصة يجعلك جذابا للشريك السام.
تعتقد أن تجاوز عيوبهم يجعلك شخصًا جيدًا
إذا كان صديقك يميل إلى التقليل من شأنك، وتتجاهله، وتقول لنفسك إن لديه حقا قلب طيب، وتتجاهل سلوكه وتتجاهل مشاعرك المؤذية فهذه ليست علاقة صحية، فتحمل أي نوع من الإساءة لأنهم أظهروا لك الأجزاء الأفضل من شخصيتهم لا يجعلك شخصا جيدا، فأنت تختار أن تضحي بمشاعرك وبنفسك حقا من أجل العلاقة.
العلاقات السامة
تبرر السلوك السيئ
يقول علماء النفس، إنه عندما يكون الشخص في علاقة غير صحية أو مسيئة، فمن الشائع جدًا أن يختلق أعذارًا لتصرفات شريكه.
يمكن لأي شخص الوصول إليك
هل أنت الصديق الذي يتصل به الجميع بأحدث دراما طوال ساعات اليوم، هل أنت الموظف الذي يوافق دائما على طلب الرئيس المستبد بالعمل في وردية إضافية؟، السماح للجميع بالوصول إليك في أي وقت، يفتح الباب للأشخاص السيئين إلى حياتك.
شخصيات سامة
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة