محافظ سوهاج: توريد 21 ألفا و592 طن قمح منذ بدء الموسم حتى أمس

الإثنين، 08 مايو 2023 09:25 ص
محافظ سوهاج: توريد 21 ألفا و592 طن قمح منذ بدء الموسم حتى أمس توريد القمح - أرشيفية
سوهاج ـ محمود مقبول

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أعلن اللواء طارق الفقى محافظ سوهاج عن توريد 21592 طنا و627 كيلو قمح بالشون والصوامع بنطاق المحافظة منذ بدء موسم توريد الأقماح يوم 23 أبريل الماضى، وحتى أمس 7 مايو، مشيراً إلى انتظام سير عملية توريد الأقماح دون أية معوقات.
 
وقال "الفقي"، إن مساحات القمح المزروعة هذا العام بلغت 174 ألفا و816 فدانا بمختلف مراكز المحافظة، مناشدا المزارعين بالالتزام بتوريد القمح للصوامع والشون المطورة والمخصصة لهذا الغرض، مؤكداً أن الدولة لا تدخر جهداً فى الاهتمام بالمزارعين، مشيراً إلى أن هناك تزايد مستمر فى كميات القمح الموردة، والمتوقع زيادتها أيضا خلال الفترة القادمة، خاصة بعد انتهاء عمليات الحصاد بمختلف المراكز والقرى.
 
ووجه محافظ سوهاج بالعمل على تذليل كل العقبات أمام المزارعين حتى تحقق المحافظة أكبر كمية توريد هذا العام، والقيام بتكثيف أعمال المتابعة لعمليات التوريد لمنع أى تلاعب، بالإضافة إلى الفحص الدورى للكميات المستلمة، لافتا إلى أن اللجنة المشكلة بديوان عام المحافظة، وغرفة العمليات تتابع عملية توريد الأقماح المحلية للموسم الزراعى بجميع صوامع وشون المحافظة.
 
ومن جانبه، أوضح محمد إبراهيم وكيل وزارة التموين بالمحافظة أن المديرية على أتم الاستعداد لاستقبال الأقماح لهذا الموسم، مشيرا إلى جاهزية 19 موقع تخزينى ما بين "صوامع، وشون "، تسع لأكثر من 152 ألف طن قمح، وهى " صومعة سوهاج، شونة سوهاج، شونة طما الملحقة، شونة طما الجديدة، صومعة مطحن طما، مركز تجميع طهطا، بنكر طهطا، صومعة البلينا، شونة البلينا، صومعة غرب طهطا، شون البنك الزراعى، هنجر سوهاج، شونة طهطا، شونة جهينة، شونة جرجا، شونة البلينا، شونة دار السلام، شونة ساقلته، شونة أخميم".
 
 وأشار وكيل وزارة التموين، إلى أن أسعار الأقماح هذا العام تختلف وفقا لدرجة النقاء حيث تم تحديد 1500 جنيه للإردب بدرجة نظافة 23.5 قيراط، مقارنة بـ865 جنيها للإردب العام الماضى، كما تم تحديد 1475 جنيها للأردب بدرجة نظافة 23 قيراط، و1450 جنيها للإردب بدرجة نظافة 22.5 قيراط.
 









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة