الاجتياح البرى لغزة ما بين الحلم المستحيل والكابوس المحقق.. نقلا عن برلماني

الأحد، 29 أكتوبر 2023 01:00 م
الاجتياح البرى لغزة ما بين الحلم المستحيل والكابوس المحقق.. نقلا عن برلماني الاجتياح البرى لغزة - برلمانى
كتب علاء رضوان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

رصد موقع "برلماني"، المتخصص في الشأن التشريعى والنيابى، في تقرير له تحت عنوان "الاجتياح البرى لغزة أصبح ما بين الحلم المستحيل والكابوس المحقق للكيان المحتل"، استعرض خلاله إحباط محاولات إسرائيل المستمرة في الإجتياح البرى لقطاع غزة وهو العنوان الأبرز على محرك البحث – جوجل – منذ أول أمس الموافق 27 أكتوبر، حيث تاريخ بدأ عملية شن الهجوم البرى للكيان الإسرائيلي المحتل على قطاع غزة عبر 3 محاور براً وبحراً وجواً، على الأحياء السكنية، وإعلان حركة المقاومة حماس عن حدوث خسائر كبيرة فى صفوف جيش الكيان المحتل من حيث الجنود والعتاد، وذلك رغم قطع الاتصالات والإنترنت عن قطاع غزة، وتصعيد القصف، يُنذِر بِنِيَّة الاحتلال ارتكاب مزيدٍ من المجازر وجرائم الإبادة بعيداً عن أعين الصحافة والعالم.

"الاجتياح البرى لغزة" أصبح ما بين الحلم المستحيل والكابوس المحقق للكيان المحتل، فبالأمس القريب كان هناك حالة من الترقب والحذر من قبل المحللين العسكريين والسياسين أن تشن إسرائيل هجوماً برياً ضد قطاع غزة مستخدمة قوات النخبة لديها، وهو ما حدث بالفعل أمس، ولكن بائت العملية بالفشل كما هو متوقع، حيث تحول القطاع المحاصر إلى مسرح لعملية عسكرية دامية ومرهقة وطويلة للغاية، وفاشلة في ذات الوقت، ستكلف إسرائيل الكثير والكثير، خاصة مع إصدار الكيان المحتل البيانات والتكليفات المستمرة للمدنيين داخل القطاع  بالنزوح باتجاه الجنوب، وتجديد الدعوات يوما بعد يوم بـ"عدم الإبطاء" في الإجلاء.

إسرائيل لم يعد الهدف الذى تتوخاه هو التوغل البرى في قطاع غزة، في محاولة لإنهاء وجود المقاومة الفلسطينية داخل القطاع، ولم يعُد الهدف هو نزع سلاح المقاومة كما كان في المجازر السابقة داخل القطاع، ولكن هذه المرة هو إبادة سكّان القطاع أو على الأقل تهجيرهم ونقلهم القسرى، وأصبحت التصريحات التي تصدر يوما بعد يوم من القيادات داخل الجيش المحتل بشأن "الإجتياح البرى" تزداد تشويشا ومحفوفة بالتقلبات، لأنها تصطدم  في الكثير من الأحيان بالواقع، فلا إجتياح برى سيتم ولا حرب عصابات تقوى عليها إسرائيل، بسبب الخسائر التي تنتظرها.   

كل هذه الأحداث تأتى في ظل اعتماد الجمعية العامة للأمم المتحدة قرارًا قدمته الدول العربية يدعو إلى هدنة إنسانية فورية دائمة ومستدامة في قطاع غزة تفضي إلى وقف للأعمال العدائية وتوفير السلع والخدمات الأساسية للمدنيين في شتى أنحاء القطاع فورًا وبدون عوائق، وهو القرار المقدم من الأردن نيابة عن المجموعة العربية وعدد من الدول الأخرى، بأغلبية 120 صوتًا، بينما عارضه 14 عضوًا بينهم الولايات المتحدة، فيما امتنع 45 عضوًا عن التصويت، وإليكم التفاصيل كاملة:

"لا أسمع.. لا أرى.. لا أتكلم".. 22 يوم جرائم حرب على المدنيين في غزة.. والغرب في صمت مخيف.. وإسرائيل تضرب بالمعاهدات والاتفاقيات عرض الحائط.. والهجوم البرى أصبح ما بين الحلم المستحيل والكابوس المحقق

80f51308-f04a-463e-99ff-c510b2de14b2
                                      برلمانى 






فشل الاجتياح البرى

الغزو البرى

الاجتياح البرى

مخاطر الاجتياح البرى

وقوع مجزرة في الاجتياح

غزة مقبرة الاحتلال

الإبادة الجماعيه

اليوم الـ 18

اختفاء قسرى

قصف غزه

انتهاك القانون الدولى

انتهاك اتفاقيات جنيف الأربع

مؤتمر القاهرة للسلام

نتائج مؤتمر القاهرة للسلام

مؤتمر القاهرة

بيان رئاسة الجمهورية

الخارجية الإسرائيلية

جرائم إسرائيل

المحكمة الجنائية الدولية

تقديم بلاغات ضد إسرائيل

جرائم حرب

محاكمة إسرائيل

حل الدولتين

تهجير قسرى

الرابط الإلكترونى للمحكمة الجنائية

توثيق جرائم الحرب

الإبادة الجماعية للفلسطينين

الأرض الفلسطينية المحتلة

مجلس الأمن

القانون الإنساني الدولي

القانون الدولى

التهجير القسرى

مصر

المملكة العربية السعودية

الأردن

تعريف التهجير القسرى

جريمة الاختفاء القسري

جريمة التهجير القسرى

حماية حقوق الإنسان

الاتفاقية الخاصة باللاجئين

الكيان الصهيوني المحتل

العدو الاسرائيلى

غزه

طوفان الأقصى

حركة حماس

الاحتلال الاسرائيلى

اليوم السابع

برلماني

مجلس النواب

أعضاء مجلس النواب

مجلس الشيوخ

جريمة حرب ضد الإنسانية

وسيلة للتطهير العرقي

الإبادة الجماعية

ميثاق الامم المتحدة

اتفاقيات جينف الأربع

والبروتوكولين الأضافيين

الاتفاقيات والمواثيق الدولية

حماية الأشخاص المدنيين

الحروب

الحرب على غزه

تدمير غزه

إسرائيل

فلسطين

حركه فتح

حركه حماس

المقاومة الفلسطينية

تصفيه العرق الفلسطيني

تصفيه العرق الغزاوى

اتفاقيه جينف

الجمعية العامة للأمم المتحدة

جامعة الدول العربية

اتفاقية كمبالا




مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة