تمر اليوم ذكرى رحيل الكاتب البريطانى هنرى رايدر هاجرد، الذى استطاع أن يحقق شهرة واسعة من خلال رواياته الخيالية والتاريخية، وقد رحل عن عالمنا في مثل هذا اليوم 14 مايو من عام عام 1925م، بعد أن ترك بصمته في عالم الأدب، ولهذا نستعرض عبر السطور المقبلة لمحة من حياته في مجموعة في المعلومات.
ــ ولد 22 يونيو 1856 في نورفولك إنجلترا.
ــ درس علم القانون بعدما انتهى من تعليمه الثانوى.
ــ في عام 1877 أصبح عضوا في المحكمة العليا في المستعمرة الإنجليزية بأفريقيا.
ــ عندما عاد إلى إنجلترا مرة أخرى بدأ في تأليف القصص وكتابة المقالات.
ــ اتسمت رواياته بطابع المغامرة وذلك أعطاه شهرة واسعة وساعده على ذلك كثرة جولاته حول العالم.
ــ كتب فى عام 1884م رواية "فجر".
في عام 1885 كتب "رأس السحرة" والذى تناولتا موضوعا تاريخيا هو هزيمة الانجليز فى "فيزا ندهلوان".
ــ كانت قارة إفريقيا مصدر إلهام الكاتب البريطانى حيث كانت مسرح لكثير من قصصه الخيالية.
ــ قيل أنه استوحى رائعته الشهيرة "كنوز الملك سليمان" التى كتبها فى عام 1886 من أطلال رآها فى زيمبابوي.
ــ من أشهر قصصه التى تحمل طابعًا أفريقيًا رواية " ملكة كور" .
ــ أصبح مليونيرًا بعد نشر رواية "هى" حيث حققت مبيعاتها حوالى 83 مليون نسخة.
ــ كان خبيرا في الشؤون العقارية فكتاب من جزأين بعنوان "الريف الانجليزى".
ــ فى عام 1905 تناول بشكل دقيق شؤون الأراضى والاستيطان فيما وراء البحار فى كتاب "الفقير والأرض".
ــ حصل هنرى رايدر هاجرد فى عام 1912 لقب "سير" ورتبة فارس فى إنجلترا تقديرًا لإنتاجه الأدبى ولقصصه التى عاصرت أجيال كثيرة.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة