ظهر على الشاطئ الاستوائى فى السلفادور مبنى قديم لفيلا مهجورة أو ما يسمونه بمكان الأشباح حيث جرفت الفيلا على الشاطئ وتداول رواد السوشيال ميديا مقاطع للمنزل المهجو، مما جعهله مزار سياحيا يستقبل الزوار لالتقاط الصور على شاطئ السلفادور.
شهدت مواقع التواصل الاجتماعى صور العثور على المبنى المهجور على شاطئ لا بونتيلا، على بعد 75 كيلومترًا جنوب العاصمة، سان سلفادوريزعم بعض السكان المحليين أن الفيلا تضررت بسبب إعصار ميتش، الذى اجتاح أمريكا الوسطى فى عام 1998.
ظهرت لقطات الصور للفيلا المهجورة فى ظروف غامضة بأعمدة على الطراز الرومانى على شاطئ استوائى فى السلفادور.
سلطت الأضواء على العقار المخيف نصف الغارق عندما تداول الرواد حكايات الأشباح التى تسكنه واتهمهم البعض بالخرافات ووفقًا لصحيفة لا برينسا غرافيكا السلفادورية، يعتقد السكان المحليون أنه كان فندقًا يُدعى فندق بويرتو فينتورا، ويُقال أنه بُنى على الشاطئ حتى يشعر السياح بالقرب من البحر.
الفيلا المهجورة
تقع الفيلا المخيفة على بعد 75 كيلو (46 ميلاً) جنوب عاصمة السلفادور ، سان سلفادور
تم العثور على نجمة داود البارزة على سقف إحدى غرف الطابق الأرضي
دمر الإعصار ميتش أمريكا الوسطى في عام 1998 لم يكن للفيلا فرصة كبيرة
أحد الممتلكات المخيفة نصف الغارقة
قال أوسكار فالنسيا صياد محلي لقد تعمقوا في عمق الشاطئ هذا ما حدث
يزعم بعض السكان المحليين أن الفندق مهجور منذ 25 عامًا
يشاع أن الفيلا تحولت ذات مرة إلى كنيسة مسيحية ، قبل أن تُترك في الانهيار
يعتقد السكان المحليون أن فندق فندق بويرتو فينتورا
يقول البعض إن الممتلكات المهجورة يطاردها رجل طويل القامة في الليل
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة