المرأة الحوت والحب.. اعرف تأثير الأبراج على حياة حلا شيحة العاطفية

السبت، 26 يونيو 2021 02:00 م
المرأة الحوت والحب.. اعرف تأثير الأبراج على حياة حلا شيحة العاطفية حلا شيحة وزوجها معز مسعود
سمر سلامة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

حالة من الجدل أثارتها الفنانة حلا شيحة عبر مواقع التواصل الاجتماعي بين المستخدمين، بعد نشرها صورة جمعتها مع زوجها الداعية الإسلامي معز مسعود، وهي ترتدي الحجاب، في ظهورها الثاني منذ زواجهما قبل أربعة أشهر، وما أثار الجدل هو حديثها عن التوازن الذي عثرت عليه مؤخرًا بعد زواجها الأخير، حيث تحدثت عن السعادة الحقيقة والصدق الذي تؤمن به.

وتفسر الأبراج الفلكية الكثير مما  تمر به الفنانة حلا شيحة، فهي من مواليد 23 فبراير أي أنها تنتمى إلى برج الحوت.

بوست حلا شيحة
بوست حلا شيحة

 

هناك الكثير من الصفات التي تحملها حلا شيحة والتي تعبر عن انتمائها لبرج الحوت بشكل كبير، ومن أبرزها الحس الفني، وشخصيتها الملهمة بالإضافة إلى الغموض، فامرأة الحوت معروفة أنها تمتلك نوعا من الغموض، يجعل من الصعب على من حولها فهمها، وهو ما يظهر في تصرفات حلا المستمرة بداية من ارتدائها الحجاب وخلعها له، وارتدائه مرة أخرى، وابتعادها عن الفن وعودتها مرة أخرى، وتلميحاتها الأخيرة بالابتعاد مرة ثانية، كل تصرفات غير مفهومة لمن حولها.
 
 
 

حلا شيحة.. امرأة الحوت والحب
 

تأثير الأبراج على حياة حلا شيحة (5)
 حلا شيحة

 

ماذا عن الحب في حياة حلا شيحة؟ حلا مثلها مثل مواليد برج الحوت، فالحب هو القوة التي تدفعهم للأمام، في بداية العلاقة تكون مفتونة بشريكها ومتحمسة جدا، فكل شيء في حياتها مرتبط بحياتها العاطفية، فاستقرارها العاطفي يعني استقرارها في كل جوانب حياتها، أما في حال حدوث أي ارتباك أو توتر عاطفي ستتحول إلى التصرفات غير المفهومة المليئة بالتردد والارتباك أيضًا.

وهو ما تضح مؤخرًا فبعد فترة من الارتباك بعد انفصالها عن زوجها الأول عادت إلى توازنها واستقرارها النفسي مرة بعد زواجها من الداعية معز مسعود.

 

توافق حلا شيحة في الحب

استقرار حلا العاطفي مرتبط بالطرف الثاني زوجها معز مسعود، مولود برج الحوت هو الآخر، حيث الكثير من القواسم المشتركة فكلاهما يقدر الحب، ويميل للرومانسية.

حلا شيحة ومعز مسعود
حلا شيحة ومعز مسعود

وبالبحث في أكثر الأبراج توافقا مع برج الحوت، هو برج الحوت أيضًا، فنسبة التوافق بينهما تصل إلى 99% فكل منهما انعكاس للآخر، وهنا تكون نقطة الالتقاء بينهما، وأكثر ما يميز هذه العلاقة هي التقدير والاحترام المتبادل، واحترام كل منهما لخصوصية الآخر، وهو ما يزيد من قوة العلاقة بينهما.

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة