ليلى علوى: بسمع أغانى المهرجانات.. وبحب الأفلام القديمة وبكرر إفيهاتها

الجمعة، 24 ديسمبر 2021 01:21 ص
ليلى علوى: بسمع أغانى المهرجانات.. وبحب الأفلام القديمة وبكرر إفيهاتها الفنانة ليلى علوى
ماجد تمراز

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قالت الفنانة ليلى علوي إنها تستمع في بعض الأحيان إلى أغاني المهرجانات، وإذا كان هناك أغنية جديدة "حلوة" تستمع إليها، مشيرة إلى أنها تستمع مع ابنها وأصدقاءه أحيانا أغاني الراب، ولكنها تميل أكثر إلى الموسيقى عن الغناء.

وأضافت خلال لقاءها مع الإعلامي رامي رضوان ببرنامج "مساء dmc" الذي يذاع على قناة "dmc": "أحب مشاهدة الأفلام، وهناك مجموعة من الأفلام أشعر بالفرحة عندما أجدهم على شاشة التلفزيون، وهم شفيقة ومتولي وصغيرة على الحب، والأيدي الناعمة، معبودة الجماهير، وغيرهم من الأفلام التي أعشقها واستمتع بها وكأني أشاهدها لأول مرة، وأكرر (الأفيهات) الشهيرة بها".

وقالت: "أحب المسرح ولكن المسرح الآن يحتاج إلى نقلة على كافة المستويات، وأنا قدمت مسرحيات أعتز بها للغاية وأرغب عندما أعود للمسرح مرة أخرى أن أقدم شيء مختلف تماماً".

وتابعت: "كواليس فيلم ماما حامل كانت تحفة، فكنت أمام الكاميرا أمثل، وخلفها أضحك، وكان (دمهم شربات)، قرأت الفيلم من مرة واحدة، لم أتوقف عن القراءة وهذا يعني أن الفيلم ممتع، وهو فيلم أسري خفيف الظل وفريق العامل كان رائعاً، والفيلم أيضا كان يناقش قضية هامة ويحمل رسالة مجتمعية هامة".

وقالت: "أنا دائماً أشعر بالرضا، وهو ما تعلمته، الشخص أحيانا يقول لنفسه لماذا حدث هذا الموقف معي، ولكن مع مرور الوقت، يقول لعله خير، فأنا تعلمت أن أتجاوز والحمد لله على هذه النعمة".

وتابعت: "بالنسبة لفيلم 200 جنيه، ما جذبني إليه هو السيناريو، ما هو دور الـ 200 جنيه في حياتنا، والكاست كان مغري للغاية وليست المرة الأولى أن أعمل في عمل ببطولة جماعية، هي أصبح لها مكان وينتظرها الناس، وهناك منتجين قادرين على فعل ذلك".

وأضافت: "أرى وأهتم بتعليقات السوشيال ميديا، ولكن أنا لا أنزعج من الكلمة (الهايفة) ولكن أحب أن أحصل على النصائح البناءة، وحتى اليوم أسأل وأتعلم وأسمع انتقادات استفاد منها، طوال حياتك أنت تتعلم، وإذا توقفت عن التعلم فأنت في مشكلة، وأنا لست (متعجرفة) على الإطلاق".

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة