تناولت الصحف العالمية اليوم عددا من القضايا أبرزها سعى إدارة بايدن لفرض قيود على العملات الرقمية، واتهام فيس بوك بمساهمته في أحداث اقتحام الكونجرس.
الصحف الأمريكية
واشنطن بوست: إدارة بايدن تسعى لفرض قيود على العملات الرقمية
قالت صحيفة واشنطن بوست إن إدارة بايدن ستستهدف صناعة العملات الرقمية المزدهرة، مشيرة إلى أنها ستحاول فرض رقابة فيدرالية على الأصول الرقمية.
وذكرت الصحيفة أنه عندما قال رئيس الاحتياطى الفيدرالى جيرمو باول الأسبوع الماضى أنه لا يسعى إلى فرض حظر على العملات الرقمية، سادت حالة من الارتياح بين المستثمرين فيها. وارتفع سعر البيتكوين، الأكبر بين العملات الرقمية أكثر من 10% لأعلى مستوى لها منذ حوالى أسبوعين.
لكن خلف الكواليس، هناك مخاوف متزايدة من أنه بعد السماح لهذا القطاع بالنمو من مجرد مشروع غامض إلى صناعة بأكثر من 2 تريليون دولار فى حوالى 10 سنوات، فإن الهيئات التنظيمية فى واشنطن تستعد الآن لفرض سلسلة من القواعد الذى تهدف إلى تكبيل العملات الرقمية.
فى الأيام الأخيرة، قام المنظمون بتحذير القائمون على هذه الصناعة. وفى نفس اليوم، أشار باول إلى أنه يريد فرض معايير فيدرالية على العملات المستقرة، وهو نوع من الأصول الرقمية الذى زاد بشكل هائل فى الأشهر الأخيرة، ويحافظ عادة على سعر ثابت من خلال ربط نفسه بعملة وطنية.
وجاءت تصريحاته فى الوقت الذى بدأت فيه التفاصيل تتسرب حول تقرير رئيسى لإدارة بايدن، والذى من المتوقع أن يوصى المنظمين بتطوير قواعد شبيهة بالبنك للعملات المستقرة.
وفى الأسبوع الماضى فقط، شبّه رئيس لجنة الأوراق المالية والبورصات، جارى جينسلر، العملات المستقرة برقائق البوكر فى الكازينو، وقال فى تصريحات لواشنطن بوست إنه لا يعتقد أن العملات المشفرة لديه القدرة على البقاء على المدى الطويل. بينما قال القائم بأعمال مراقب العملة، مايكل هسو، إن جنون العملات المشفرة يشبه اندفاع الذهب الأحمق على غرار ما سبق الأزمة المالية العلمية عام 2008.
نيوزويك: ديمقراطيون يتهمون نانسى بيلوسى بخيانة الثقة بسبب قانون "البنية التحتية"
هاجم عدد من الأعضاء الديمقراطيين بمجلس النواب الأمريكى رئيسة المجلس نانسى بيلوسى، واتهموها بالخيانة، بحسب ما قالت مجلة نيوزويك، وذلك بعد أوضح الرئيس جو بايدن أن مشروع قانون البنية التحتية بقيمة 1.2 تريليون دولار لم يتم تمريره ما لم يتوصل الديمقراطيون إلى اتفاق حول حزمة الإنفاق الأوسع بقيمة 3.5 تريليون دولار.
وكانت بيلوسى قد وعدت المعتدلين بأنها ستجرى تصويتا على مشروع قانون البنية التحتية فى مجلس النواب فى 27 سبتمبر، قبل أن تمد الموعد النهائى إلى 30 سبتمبر. لكنها أجلت التصويت مرة أخرى، بعدما رفض الأعضاء التقدميون التصويت على مشروع القانون ما لم يتم تمرير مشروع قانون الإنفاق الأكبر جنبا إلى جنب.
وقالت النائبة ستيفانى مرفى إنه فى حين أنها تكن احتراما كبير لبيلوسى، فإنها تعتقد أن قرارها تأجيل التصويت مجددا على مشروع قانون البنية التحتية غير الحزبى هو قرار خاطئ. بينما اتهم النائب الديمقراطى المعتدل جوش جوتثيمير بيلوسى بانتهاك التزامها القوى والعلنى لأعضاء الكونجرس والشعب الأمريكى بإجراء تصويت وتمرير مشروع قانون البنية التحتية غير الحزبى، الذى يأتى مرة كل قرن.
وأوضح: لا يمكننا السماح لهذه الجزء الضئيل من أقصى اليسار بتدمير أجندة الرئيس ووقف توفير مليونى فرصة عمل سنويا، بما فى ذلك تلك الوظائف لملايين من العمال والعاملات الأمريكيين المجدين.
من جانبها، اتهمت السيناتور كريستين سينيما، واحدة من اثنين من المعتدلين الذين يعرقلون تمرير حزمة الأنفاق الأوسع، بيلوسى بخيانة ثقة الشعب الأمريكى بالتراجع عن وعدها.
وقالت فى بيان إنه على مدار هذا العام، قطع قادة الديمقراطيون وعودا متضاربة لم يكن بالإمكان الوفاء بها جميعا، وإلغاء التصويت على البنية التحتية يقضى بشكل أكبر على هذه الثقة، والأكثر أهمية أنه يخون ثقة الشعب الأمريكى فى قادته المنتخبين.
نيويورك تايمز: اتهام جديد لفيس بوك بمساهمته فى أحداث اقتحام الكونجرس
قالت صحيفة نيويورك تايمز إن موقع التواصل الاجتماعى فيس بوك، الذى تعرض لانتقادات حادة من أحد الموظفين السابقين بالشركة، والذى كشف أنها علمت بالعديد من الأضرار التى تسبب فيها الموقع الأزرق، كان يستعد لمواجهة اتهامات جديدة من نفس الموظف، وقالت الشركة إنه تعد دفاعا قويا.
وأوضحت الصحيفة أن الموظف الذى كشف الأمر، والذى لم يتم الكشف عن هويته، خطط لاتهام الشركة بتخفيف الحمايات الأمنية فى انتخابات قبل وقت مبكر جدا قبل يوم الانتخاب، وهو ما أدى لاحقا إلى استخدام فيس بوك فى اقتحام مبتنى الكابيتول فى 6 يناير، وفقا للمذكرة الداخلية التى حصلت عليها نيويورك تايمز.
وخطط المبلّغ لمناقشة المزاعم فى برنامج 60 دقيقة، المذاع على قناة CBS الذى سيعرض اليوم الأحد، بحسب المذكرة، ومن المقرر أن يقول Hيضا أن فيس بوك ساهم فى الاستقطاب السياسى فى الولايات المتحدة.
وأوضحت الصحيفة أن المذكرة التى جاءت فى 1500 كلمة، وكتبها نيك كليج، نائب رئيس فيس بوك للسياسة والشئون العالمية، تم إرسالها يوم الجمعة إلى الموظفين لاستباق المقابلة التلفزيونية. ورد كليج بقوة على ما وصفه بـ "الاتهامات القادمة"، ووصفها بأنها مضللة. وكتب يقول إن السوشيال ميديا لها تأثير كبير على المجتمع فى السنوات الأخيرة. وعادة ما يكون فيس بوك مكانا لأغلب النقاش حول هذا الأمر، لكنه لا يوجد دليل يدعم ببساطة فكرة أن فيس بوك أو السوشيال ميديا بشكل عام هى السبب الرئيسى للاستقطاب.
وواجه فيس بوك على مدار الأسابيع الماضية حالة من الغضب بسبب ما كشف عنه المصدر المجهول، والذى شارك آلاف الصفحات من الوثائق التى أظهرت أن فيس بوك علم بمدى الضرر الذى تسببه خدماته وتطبيقاته، بما فى ذلك صورة متدهورة عن الجسد بين الفتيات المراهقات اللاتى يستخدمن الانستجرام.
آلاف السيدات تشاركن فى أول مسيرات نسائية فى عهد بايدن للمطالبة بحماية حق الإجهاض
فى أول سلسلة من المسيرات النسائية فى ظل حكم الرئيس جو بايدن، احتشدت الآلاف من النساء الأمريكيات قرب مقر المحكمة العليا الأمريكية أمس، السبت، فى واشنطن كجزء من احتجاجات فى مختلف أنحاء الولايات المتحدة للمطالبة بمواصلة السماح بالإجهاض فى الوقت الذى قام فيه المشرعون المحافظون والقضاة بفرض قيود على الإجراء.
وبحسب ما ذكرت مجلة "بولتيكو" الأمريكية، فإن المتظاهرات ملأن الشوارع المحيطة بمقر المحكمة، وهتفن "جسدى اختيارى" وصحن بصوت مرتفع على أقراع الطبول.
وقبل التوجه إلى المحكمة، احتشدت المتظاهرات فى ميدان قرب البيت الأبيض، ولوحن بلافتات كتب عليها "اهتمى برحمك" ، و"أحب شخصا أجرى عملية إجهاض"، و"الإجهاض خيار شخصى وليس خيارا قانونيا" من بين رسائل أخرى. وارتدت البعض قمصان كتب عليها 1973، فى إشارة إلى حكم المحكمة العليا الأمريكية التاريخى الذى قنن الإجهاض فى هذا العام.
وقالت المنظمات إن مسيرة واشنطن من بين عدة مئات من الاحتجاجات المطالبة بحق الإجهاض فى مختلف أنحاء الولايات المتحدة اليوم السبت. وتأتى المظاهرات قبل يومين من بدء فترة جديدة للمحكمة العليا التى ستقرر مستقبل حقوق الإجهاض فى الولايات المتحدة بعد تعيين قضاة من قبل الرئيس السابق دونالد ترامب، والذين عززوا قبضة المحافظين على المحكمة.
وهتفت المشاركات "العار، العار ، العار" أثناء مروروهن بجوار فندق ترامب الدولى فى طريقهم إلى المحكمة العليا.
وقبل يوم من المسيرة، حثت إدارة بايدن قاضيا فيدراليا على وقف قانون الإجهاض الأكثر صرامة، والذى يمنع أغلب عمليات الإجهاض فى تكساس، وتم تطبيقه منذ بداية سبتمبر. وتعد ذلك واحدة من حالات كثيرة تمنح أعلى محكمة أمريكية، والمنقسمة بين المحافظين والليبراليين، فرصة لتعزيز أو إلغاء، الحكم التاريخى السابق بتقنين الإجهاض والمعروف باسم "رو ضد وايد".
الصحف البريطانية
بريطانيا تواجه "ضربة مزدوجة" متمثلة فى ارتفاع أسعار الطاقة والغذاء
قالت صحيفة "ميل أون صنداى" إن بريطانيا تواجه "ضربة مزدوجة" متمثلة فى ارتفاع أسعار الغذاء ليضغط ذلك على المستهلكين الذين يواجهون بالفعل ارتفاعات كبيرة في فواتير الطاقة والفواتير المنزلية.
وحذر خبراء صناعة المواد الغذائية المتسوقين من الاستعداد لزيادة بنسبة "أربعة أو خمسة في المائة" بحلول نهاية نوفمبر تليها زيادة مماثلة في يناير.
وقال ديفيد سابلز، وهو خبير في صناعة الأغذية يساعد الموردين في التفاوض مع الشركات الكبرى، إن المجموعة الأولى من زيادات الأسعار كانت مرتبطة بارتفاع تكلفة السلع والمواد الخام والعمالة في الأشهر الأخيرة. لكنه حذر من آثار أزمة الغاز الحالية ونقص سائقي الشاحنات ونقص ثاني أكسيد الكربون حتى الآن.
ويستخدم ثاني أكسيد الكربون في إنتاج الأغذية، بما في ذلك أكياس السلطة وتغليف اللحوم، وقد أجبرت فواتير الغاز المرتفعة بعض الموردين على الإغلاق.
حذر جون آلان، رئيس" تيسكو" قبل أسبوعين من أن المتسوقين يجب أن يستعدوا لارتفاع الأسعار بنحو خمسة في المائة قبل عيد الميلاد.
لكن سابلز، قال إن الضغوط الأخيرة على الاقتصاد مهدت الطريق لمجموعة ثانية من الزيادات في الأسعار، والتي من المقرر أن تضرب المستهلكين في العام الجديد.
ووافق أحد المديرين التنفيذيين على هذا التقييم، مضيفًا أنه يتوقع أن يصل التضخم إلى "ضعف إن لم يكن ثلاثة أضعاف" المعدل الحالي البالغ 3.2 في المائة.
ارتفعت أسعار المستهلكين بأكبر قدر على الإطلاق في العام المنتهي في أغسطس ، حيث سلط الاقتصاديون الضوء على تضخم أسعار المواد الغذائية كسبب رئيسي.
وقالت صحيفة "الجارديان" البريطانية إن حكومة بوريس جونسون اتخذت منعطفاً دراماتيكياً في محاولة لإنقاذ عيد الميلاد من تفاقم أزمة الوقود، حيث أصدرت مجموعة من تأشيرات الطوارئ الممتدة للمساعدة في تخفيف النقص في العمالة الذي أدى إلى تأخر توصيل المنتجات إلى المتاجر مما تسبب فى فراغ الأرفف فى ظل استمرار قوائم الانتظار في محطات الوقود.
وأعلنت الحكومة البريطانية في وقت متأخر من يوم الجمعة أن إجراءات الهجرة الجديدة ستسمح لـ 300 سائق وقود بالوصول الفوري والبقاء حتى نهاية مارس، بينما سينطلق 100 سائق من الجيش إلى الطرق اعتبارًا من يوم الاثنين.
وسيصل حوالي 4،700 سائق إضافي لنقل المواد الغذائية اعتبارًا من أواخر أكتوبر ويغادرون بحلول نهاية فبراير.
الـCIA
فجرت مستودعها للأسلحة والعربات المدرعة قبل مغادرة أفغانستانمستودع السى اي ايه فى أفغاسنتان
كشفت صحيفة "الأوبزرفر" البريطانية أن وكالة المخابرات المركزية الأمريكية الـCIA أحرقت السيارات والحافلات الصغيرة والعربات المدرعة التي استخدمتها لإدارة حرب الظل في أفغانستان قبل انتهاء سحب القوات الأمريكية من البلاد.
وقالت إن قادة طالبان دعوا وسائل الإعلام لتفقد الموقع الذي قالت الصحيفة إن أمريكا خططت فيه لغارات قتل وتعذيب سجناء، حيث وجدت عشرات المركبات التي تم إحراقها بشكل كامل.
وقالت الصحيفة إن القرية الأفغانية حيث يوجد الموقع، كانت مكانا لتدريب القوات شبه العسكرية المرتبطة ببعض أسوأ انتهاكات حقوق الإنسان في الحرب، مشيرة إلى أنه لم يعد يبق منها سوى جدار خرساني مرتفع فوق أكوام الطين والعوارض المتكسرة ، التي كانت تستخدم في السابق للتدرب على الغارات الليلية المكروهة على نطاق واسع على منازل المدنيين.
وأضافت الصحيفة أنه تم تفجير مستودع الذخيرة الواسع، الذى اشتمل في مرحلة ما على كل الأسلحة من البنادق إلى القنابل اليدوية ، وقذائف الهاون والمدفعية الثقيلة. وهز الانفجار الناجم عن التفجير الضخم ، الذى جاء بعد وقت قصير من وقوع القنبلة الدموية فى مطار كابول ، العاصمة وأصابها بالرعب.
وأوضحت الصحيفة أن المستودع كان جزءًا من مجمع وكالة المخابرات المركزية الذي ظل طوال 20 عامًا القلب المظلم والسري لـ "حرب أمريكا على الإرهاب"، على حد تعبير "الأوبزرفر".
وقالت الصحيفة إن المجمع المترامي الأطراف ، الممتد على مسافة ميلين مربعين شمال شرق المطار ، أصبح سيئ السمعة في وقت مبكر من الصراع باعتباره مركزا للتعذيب والقتل في سجن "سولت بت" ، الذي أطلق عليه اسم كوبالت من قبل وكالة المخابرات المركزية. أطلق عليه الرجال المحتجزون هناك اسم "السجن المظلم" ، لأنه لم يكن هناك ضوء في زنازينهم ، والإضاءة العرضية الوحيدة كانت تأتى من المصابيح الأمامية لحراسهم.
تشارلز سيقلص مكان معيشته في القصر إلى "شقة" عندما يصبح ملكا
قالت صحيفة "ميل أون صنداى" البريطانية إن الأمير تشارلز من المقرر أن يقلص من أماكن المعيشة الفخمة المخصصة للملك فى قصر باكنجهام إلى "شقة" عندما يصبح ملكًا.
وأوضحت الصحيفة أن الخطة تعد جزءًا من حملة جذرية لإصلاح العقار الملكى الشاسع، والذى سيشمل فتح مقر الإقامة الرسمى فى لندن للجمهور أكثر من أى وقت مضى.
ومن بين التغييرات الأخرى التى يجرى النظر فيها، فى إطار خطط تشارلز واسعة النطاق، تحويل قلعة بالمورال إلى متحف للملكة ونقل دوق ودوقة كامبريدج إلى قلعة وندسور، وفقا للصحيفة.
يقال إن تشارلز لا يريد إقامة بيركشاير لأن موقعها بالقرب من مطار هيثرو يجعلها "صاخبة للغاية".
ويخطط أمير ويلز لتقليص حجم النظام الملكى بشكل كبير بمجرد توليه العرش - وأكد أحد الأصدقاء: "مسألة القصور الملكية موجودة فى قائمة" المهام ".
وأشارت الصحيفة إلى أنه كان يجتمع مع رجال الحاشية لمناقشة ما يحدث للقصور عندما يتولى الحكم هو وكاميلا.
وقال المصدر: "النقطة المركزية هي: عندما يتولى تشارلز الحكم بعد الملكة، كيف يمكنك نشر جيلين من العائلة بشكل فعال عبر عدد كبير من العقارات؟
يعتقد أمير ويلز بشدة أن هذه الأماكن يجب أن تقدم شيئًا للجمهور يتجاوز مجرد كونها مكانًا يعيش فيه أفراد العائلة المالكة. يُنظر إلى كل شيء من خلال عدسة السؤال: "ما قيمة هذا العرض للجمهور؟"
وقال مصدر "يدرك الجميع أنه ليس من المنطقى تشغيل الكثير من المساكن ولكن إذا تخلت عنها بالكامل فلن تستعيدها أبدًا عندما يكبر الأمير جورج وأفراد العائلة المالكة الأصغر ويحتاجون إلى مكان للعيش فيه."
ويواجه تشارلز مهمة دبلوماسية شاقة لإقناع عائلته بالتغييرات.
يقال إن دوق يورك قلق بشكل خاص بشأن منزله بارك لودج فى وندسور جريت بارك. ومع ذلك، يقول رجال الحاشية إنه ليس هناك ما يشير إلى أنه سيُطلب منه الانتقال.
ويقال أيضًا إن الأمير إدوارد والأميرة آن فى أمان فى منتزه باجشوت فى وندسور ومنتزه جاتكومب فى جلوسيسترشاير على التوالي.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة