نظّم آلاف المحتجين الداعمين للمعارضة فى ألبانيا، احتجاجات تطالب الحكومة بالاستقالة، متهمين إياها بالفساد والمشاركة فى عمليات الجريمة المنظمة.
وانتشر المئات من عناصر الشرطة الألبانية بمحيط البرلمان الواقع فى وسط العاصمة تيرانا لتأمينه.
ووقع نواب برلمانيون من المعارضة الألبانية، بقيادة الحزب الديمقراطى المعارض الذى يتزعمه لولزيم باشا، خطابات استقالاتهم من البرلمان مطالبين بإجراء انتخابات مبكرة.
ومن ناحية أخرى، وصف رئيس وزراء البلاد، إيدى راما، تحرك الديمقراطيين بأنه "انتحار سياسي"، يُشار إلى أن ألبانيا تأمل فى الحصول على العضوية الكاملة للاتحاد الأوروبى أواخر العام الجاري.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة