"أنت والدى إلى الأبد، هل تقبل أن أكون ابنتك؟".. كانت رسالة بسيطة من طفلة صغيرة يبلغ عمرها 8 سنوات ولكنها حملت الكثير من المعانى الإنسانية، حتى جعلت الدموع تنهمر بشكل كبير.
وفى مقطع فيديو تم نشره بشكل كبير على السوشيال ميديا، تظهر فتاة صغيرة وهى تطلب من زوج أمها أن يكون والدًا لها بطريقة عاطفية ومؤثرة، حيث اتفقت الطفلة مع أمها على أن توجه له هذه الرسالة داخل ملعب "بيسبول"، وبالفعل وصل زوج الأم إلى الملعب فى مدينة ألاباستر في ولاية ألاباما الأمريكية، وذلك وفق ما ذكره موقع "الديلى ميل" البريطانى.
ودخل الزوج هو يغطى عينيه بقفاز كبير، حيث كان يمسك القفاز شخص آخر ليغمض عينيه، وعندما أصبح في وسط الملعب أزال القفاز عن عينيه، ليرى ابنة زوجته وهى تحمل اللافتة، وقال الأب الجديد للطفلة، "لم أفكر قبل أن أقول نعم، ولم أتمالك الدموع وهى تنهمر من وجهى، وعلى الفور قمت باحتضان البنت".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة