"الحاجة أم الاختراع"، وكلما فكر الشباب فيما يخرجهم من حيز انتظار الوظيفة التقليدية كلما خرجوا بأفكار جديدة تجعلهم يبدأون طريق مشروع العمر بخطى ثابتة، ولعل ما فعله الشاب العشرينى" عمرو علاء"، لمثال حى على أن انتظار الوظيفة الحكومية ليس بالأمر المجدى، ولكن التفكير فى بداية الطريق بناء على خطوات مدروسة جيدًا هو أفضل الحلول.
هتعمل إيه لو اتخرجت ومالقيتش وظيفة؟
هتستنى الشغلانة تجيلك لحد عندك؟؟ ولا تجرب ما فعله "عمرو علاء"؟؟.
ـ تخرج فى كلية التجارة ولم يجد الوظيفة المناسبة
ـ اتخذ من مهنة "قاهر البقع الصعبة" وسيلة لإيجاد مصدر دخل
ـ أعلن عن نفسه لتنظيف المفروشات وإزالة البقع الصعبة فى المنازل
ـ تعرض لنقد شديد من أسرته وأصدقائه
ـ كان رده "اللى مش عاجبه يجيبلى شغل"
ـ وخلال سنة أصبح عمرو الملجأ الوحيد لربات البيوت لإزالة البقع الصعبة
ـ ويحلم بتدريب الشباب المصرى على مهنته، للحد من معدلات البطالة
ـ شعاره "النجاح ممكن يبقى أقرب مما تتخيل"
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة