18 عامًا مرت على استشهاد الطفل محمد الدرة الذى اغتالته قوات الاحتلال الإسرائيلى بين ذراعى والده "جمال" فى 30 سبتمبر من عام 2000 بقطاع غزة، إبان انتفاضة الأقصى المبارك التى نشبت فى عام 2000، على غرار زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلى الأسبق ارائيل شارون للمسجد الأقصى المبارك، مما دفع الفلسطينيين إلى الانتفاض للدفاع عن المقدسات التى دنسها "شارون"، وفيما يلى 10 معلومات عن قصة استشهاد "الدرة".
1- قوات الاحتلال الإسرائيل تطلق النار على الفلسطينين فى القطاع خلال مسيرات احتجاجية.
2- جمال الدرة وابنه يحتميان خلف برميل أسمنتى بعد احتدام إطلاق النار.
3- جمال الدرة يلوح بيديه يطالب قوات الاحتلال بوقف إطلاق النار نظراً لأن ابنه بين ذراعيه.
4- قوات الاحتلال ترفض الاستجابة وتواصل إطلاق النار بشكل كثيف.
5- أحد جنود الاحتلال يطلق رصاصة تستقر فى صدر الطفل محمد الدرة.
محمد الدرة
6- يرصد مراسل قناة فرنسا 2 الحادثة ويبثها على الهواء ليشاهد العالم مجازر الاحتلال بحق الفلسطينيين.
7- القناة الفرنسية تعلن استشهاد الطفل الدرة وتحمل الجيش الإسرائيلى المسئولية.
8- تشييع جنازة الشهيد الدرة وسط حشد شعبيى فلسطينى واستنكار عربى.
9- كعادتها نفت إسرائيل التهمة عن نفسها واتهمت القناة الفرنسية بالتحريض.
جمال الدرة
10- محكمة الاستئناف الفرنسية تحكم لصالح إسرائيل لتتهم المصور بالتشهير.
قبر الدرة
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة