تناول كتاب مقالات الصحف الصادرة صباح اليوم الاثنين، العديد من القضايا، كان أبرزها موافقة الكونجرس الأمريكى على تعيين جينا هاسبل كأول امرأة تتولى منصب مدير الوكالة «سى. آى. إيه».
وسلطت مقالات الصحف الضوء على حفل زفاف الأمير الجديد "هارى" على "ميجان ماركل" الأمريكية من أصول أفريقية، كما رصدت التهاب أسعار السلع التغيير من سلوكيات الشراء عندنا ليس تقليدًا للأوروبيين والأمريكان ولكن الضرورات تبيح المحظورات، فلا نشترى الا ما نحتاجه فقط وبالواحدة وعند اللزوم، وبذلك نقلل من استهلاكنا ونقلل مبيعات الجشعين من التجار.
الأهرام
فاروق جويدة يكتب: مواكب التسول
عبر الكاتب، عن استيائه من إعلانات التسول للجمعيات الأهلية التى تملأ شاشات القنوات المصرية فى شهر رمضان، وتحول الشاشات إلى هذه الحالة الكئيبة لصور الأطفال والأرامل والمرضى بهذه الصورة من مئات الجمعيات وآلاف الإعلانات، ويؤكد عدم اعتراضه على إعلانات الجمعيات الأهلية ولكنها تبالغ فى تعذيب الناس والوصول بهم إلى حالة من اليأس الشديد وأسلوب التعبير عنها والأعداد المهولة من الإعلانات تفقد القضية جانبها الإنسانى.
صلاح منتصر يكتب: زوجة أمير
يؤكد الكاتب، أن حفلات الزفاف فى إنجلترا مختلفة وعالمية ويجرى استغلالها كأحداث تجذب السياح من كل أنحاء العالم، وهو ما حدث فى حفلة زفاف الأمير تشارلز وديانا عام 1981 فى كاتدرائية سانت باول فى قلب لندن، وأبناء ديانا الآن (الأمير ويليام) من كيت ميدلتون، وشقيقه «هنرى» وتم زفافه فى كنيسة سان جورج بقصر ويندسور.
وسرد الكاتب، بعض المعلومات عن زوجة الأمير الجديد "هارى" قائلا " «ميجان ماركل» أمريكية من أصل إفريقى ووالداها «توماس ماركل ودوريا راجلاند» منفصلان منذ كانت ميجان فى السادسة، وهى نجمة سينمائية اشتركت فى تمثيل 22 عملا تليفزيونيا وخمسة أفلام، وأعلنت اعتزال التمثيل الان لتتفرغ لصفتها الجديدة زوجة أمير.
الأخبار
جلال دويدار يكتب: إزالــة معوقــات زيــادة الصـــادرات تخدم الإصلاح الاقتصادى والاجتماعى
طالب الكاتب بتوافر وسائل النقل إلى الأسواق الخارجية التى تحظى فيها منتجاتنا بتصديرها عبر النقل البحرى بين الموانئ المصرية والإفريقية لدعم مسيرة الإصلاح الاقتصادى وعمل تسهيلات لتشجيع وتحفيز المستثمرين لتأسيس شركات نقل بحرى، وقيام البنك المركزى المصرى بإجراء اتصالات لازمة بمساعدة الخارجية المصرية للتوصل إلى اتفاقات تضمن عمليات الائتمان الخاصة بتصدير منتجاتنا وإقامة مشروعات إنتاجية وإزالة العقبات، مما يعنى الاستفادة من الامتيازات التى تشمل إلغاء وتخفيض الرسوم الجمركية وفرص عمل جديدة وارتفاع فى الناتج القومى ومستوى المعيشة للمواطنين.
جلال عارف يكتب: رمضان كريم.. وجميل «٢» دولة التلاوة .. متي تعود؟
تحدث الكاتب عن الصوت الملائكى النادر للشيخ رفعت في الشهر الكريم الذى رحل عن دنيانا ولم يترك وراءه إلا القليل من التسجيلات وجيلا من المقرئين العظام كل منهم شخصيته المميزة وممثلين رائعين لمدرسة التلاوة المصرية المتفردة، نهلوا من علوم القرآن وامتلكوا الموهبة والصوت الجميل وقدرة فذة علي ملامسة قلوب الناس وعقولهم بآيات الذكر الحكيم، قبل أن تداهمنا عاصفة الصحراء المسمومة منذ السبعينيات، وتحاصرنا بفكرها المتشدد وأدواتها البائسة والمحاولات المستميتة لفرض تلاوات غريبة علي المدرسة المصرية كتلاوات المقابر التى أصبحت بسلاح المال تغزو الإذاعات وتنتشر في التاكسي والميكروباص وتفرض علي الناس في مساجد استولي عليها التطرف وحكمها المتشددون.
المصرى اليوم
سليمان جودة يكتب: على فنجان شاى
تحدث الكاتب، عن الشركة القومية للأسمنت وتكبدها خسائر منذ عام 2013 تصل إلى عشرة أمثال رأس مالها، وأن خسائر الشركة فى السنة الواحدة مليار جنيه وإجمالى الديون وصل إلى 4 مليارات جنيه، ويؤكد أن الذنب يقع بكامله على الإدارات التى تعاقبت على الشركة ولم تستطع توظيف إمكانات الشركة، ويطالب بإعطاء الأمر لأهله لإعادة هيكلة مثل هذه الشركات الكبرى التى تحقق خسائر فادحة، قائلا "علينا أن نعطى العيش لخبازه، وخباز القومية للأسمنت، وكل شركة مثلها، هو الدكتور صبرى الشبراوى وسوف يحل المشكلة وهو يتناول فنجان شاى.
الوطن
عماد الدين أديب يكتب : أقوى رجل فى الـ«سى. آى. إيه» فى الحقيقة: "امرأة"
تحدث الكاتب عن جينا هاسبل الذى وافق الكونجرس الأمريكى على تعيينها كأول امرأة تتولى منصب مدير الوكالة، والتى تتميز بأنها ليست مديراً من أصحاب المكاتب والإدارات الذين يأتون بترشيحات من أصحاب النفوذ فى واشنطن، لكنها خبيرة وتنفيذية فى مجالها، مغموسة فى العمل الميدانى للاستخبارات، وتعرف بأنها امرأة حديدية ذات قلب جرىء وميت، وصاحبة مدارس وتطبيقات فى استخلاص المعلومات بالقوة والتعذيب من «أعداء أمريكا» فى أماكن متعددة، كأفغانستان والعراق وتايلاند وأفريقيا، وتوصف بأنها «أقوى رجل فى وكالة الاستخبارات الأمريكية» لذلك يبقى السؤال الكبير: ما تأثير هذه السيدة وأفكارها وتاريخها على إدارة أزمات متفجرة وعاجلة مثل: روسيا وإيران وكوريا الشمالية وسوريا والعالم العربى؟.
الوفد
وجدى زين الدين يكتب: الأحزاب.. والدولة الديمقراطية
هاجم الكاتب كل من يحاول التقليل وضرب وتفكيك الأحزاب السياسية وتحالفها هم أعداء الديمقراطية والحرية وحقوق الإنسان والشرذمة ولا يحيون إلا خدمًا وحشمًا للسلطة ولا يعنيهم من قريب أو بعيد سوى تحقيق مصلحتهم الشخصية والمنافع، موضحا أن هذا الهجوم يقوده تياران، الأول هو الجماعات الإرهابية وأصحاب المصالح الخاصة الفاسدون الذين نهبوا أموال المصريين وتكرشت بطونهم من أموال السلب والنهب لثروات هذا البلد العظيم، وبالتالى يجب أن يكون هناك تماسكا شديدا بين الأحزاب والقوى الوطنية، للتصدى للمفسدين والمتربحين من فساد الحياة السياسية، لأن مصر فى حاجة شديدة جداً الى التوافق الوطنى والالتفاف حول الدولة الجديدة التى تؤسس لدولة عصرية حديثة.
عباس الطرابيلى يكتب: بالواحدة.. لمقاومة الغلاء
طالب الكاتب المواطنين مع التهاب أسعار السلع التغيير من سلوكيات الشراء عندنا ليس تقليدًا للأوروبيين والأمريكان ولكن الضرورات تبيح المحظورات، فلا نشترى الا ما نحتاجه فقط وبالواحدة وعند اللزوم، وبذلك نقلل من استهلاكنا ونقلل مبيعات الجشعين من التجار، ومن المؤكد أن اقتصارنا على شراء ما نحتاجه بالواحدة فيه منافع صحي أى لمقاومة الكروش وإجبار الجشعين للعودة إلى الحق والاكتفاء بالربح المعقول، وإذا كان صعبًا اللجوء إلى الشراء بـ" الواحدة "فلماذا لا نعود إلى الشراء بـ"الرطل"، فأسلوب المقاطعة تلجأ اليه الشعوب الواعية للسيطرة على الأسعار.
عدد الردود 0
بواسطة:
م.زز.محمد حسنى بطيشة
لابد من تكاتف الشعب مع الحكومة للحد من ارتفاع الاسعار
(دور الشعب والحكومة فى مواجهة الارتفاع الغير مبرر للأسعار) ٠وفقا لتقارير الجهاز المركزى للتعبئة والإحصاء فقد ارتفعت نسبة الأسر المصرية التى تعيش تحت خط الفقرمن ١٦،٧٪ عام ٢٠٠٠م ألى ٢٧،٨٪ حاليا وأصبح الشعب المصرى يعانى من إلإرتفاع ألجنونى العشوائي للأسعار!!!!!!بجانب إحتكار بعض السلع:: والغش التجارى:: والفوضى فى ألأسعار:: والفساد السعرى ::و جشع التجار والوسطاء ؛؛؛وعدم تنظيم الاستهلاك فى الغذاء والوقود والمياة ٠٠٠الخ!!!! ٠٠٠٠٠ مما يستوجب ضرورةوجوددور فعال للشعب فى ضبط الأسعار كمستهلكين وعدم الاستسلام عند التعامل مع التجار والمطالبة بحقوقه مثل الشعوب المتحضرةومساعدة الأجهزه الرقابية على الكشف عن الفساد فهو واجب وطنى يساعد على دفع الخطر خاصة وأن أرقام تليفوناتها معلنة للجميع !!!! ٠٠٠٠٠٠فالشعوب الأيجابية دورها أساسي فى بناء الامم بعكس الشعوب السلبية التى تساهم فى هدم الامم فهي يجب ان تعمل بجانب الدورالهام للاجهزة الرقابيةالمختلفةالتى تقوم بوضع الخطط الموضوعية لمواجهة كل ذلك ::وتنفيذها ومتابعة التنفيذ:::بإرادة وإدارة وتنسيق بين أجهزةالرقابة :: وعمل وعرق وإخلاص من السلطات الثلاثة وألشعب المصرى بكل طوائفه:بألإحتكام لآليات السوق وليس فوضى السوق فى عرض السلع أو حجبها عن المواطنين:: لمواجهة مستهلك مرعوب ويستهلك زيادة عن إحتياجاته العادية بدون ضوابط صحية غذائية وقائية مالية؛؛ ::وتاجر ومستورد ووسيط يسعى للحصول أعلى عمولة!!!! وأقترح لمواجهة ذلك تنفيذ ألآتى :::::---- إولا:: الرقابة التشريعية والإجرائية ألإتية:::- ١-تنقية القوانين والإجراءات الخاصة بتوفير السلع وضبط أسعارها وتحقيق العدالة الإجتماعية المفقودة بكل حزم وسرعةً!!! ٢-سرعة إصدار وتفعيل القوانين والتشريعات المتعلقة بتنظيم الاسواق والأسعار مثل(-حماية المنافسه-منع ألإحتكار-تنظيم ألأسواق- تنظيم الباعة الجائلين- الدواء٠٠٠وغيرها)؟؟؟ ٣-تيسير إجراءات التقاضى وتنفيذ الأحكام وألأحكام الخاصة بألتسويق والأسعار بسرعة وبسهولة وحسم!!!! ٤-تنفيذ قرار السيد وزير التموين رقم ١١٩لسنة ١٩٧٨ بقيام هيئة السلع التموينية بألإستيرادو عقد المناقصات دون ألإعتماد على الوسطاء والسماسرة٠٠- ٥-إعلام المستهلك بمعايير الجودة وحمايتها والبياناتالاساسية الصحيحة عن المنتج وقواعد الصحة والسلامة وحقوق المستهلك. ٦-تحديد نسب الربح خاصة على السلع المستوردة بلجان مشتركة من وزارة التموين والغرف التجارية ٠٠وغيرها.وكتابةوإعلان سعر السلعة الإسترشادى للمستهلك .٧-يجب على المستهلكين المشاركة فى حماية حقوقهم ومراجعتها مع التاجر قبل الشراء وإخطار جهاز حماية حقوق المستهلك والقنوات الشرعية بأى تجاوزات ٠ ثانيا:: ألرقابة إلميدانية الحكومية والمجتمعية الشعبية:::- ١-سرعة إتخاذ الإ جراءات الصارمة فى مواجهة المخالفين للحد من تمادى المنتجين والمستوردين والتجار والو سطاء فى تخزين المنتجات والسلع وإحتكارها ورفع الأسعار بدون وأسس علمية وعملية حقيقية؟؟؟؟؟ ٢-ألتنسيق والتكامل والتعاون بين ألجهات الحكومية والشعبية المسؤوله عن إنتاج وتسويق وتداول وتسويق السلع والخدمات مثل :::::وزارة التموين- هيئة السلع التموينية - الشركة ألقابضة للصناعات الغذائية- شركات تجارة الجملة -المجمعات الإستهلاكية -جهازخدمة المواطنين بوزارة الدفاع - جهاز حماية المستهلك - أجهزة محاربة التهريب پأنواعه - القطاع المدنى والخاص ٠٠٠وخلافه٠ ٣- تطوير دور المجمعات الاستهلاكية وإستعادة الدور القومى لها وإستكمال السلع الغذائية الناقصة فيها وألتوسع فى إنشاء منافذ للسلع خاصةالمدعمة للمواطنين ألأكثر إحتياجا بأسعار تقل عن أسعار غيرهاوسرعة التحديد الدقيق لمجموع دخول كل أسرة!!! ٣-المقاطعة الشعبية المنظمة للتجاروالوسطاء الجشعين والمحتكرين كما يحدث فى الدول المتقدمة٠٠وابلاغ جهاز حماية المستهلك ووزارة التموين بهم فورا٠٠ ثالثا:::زيادة الانتاج وخفض ألإستهلاك وكفاءة التسويق ٠٠٠ومنها:::- ١-زيادة الاستثمار ات فى مجالات التغذية والغذاء لزيادة الإنتاج بكل أنواعه وتحويل الإقتصاد الإستهلاكى المصرى إلى إقتصاد إنتاجى وإنشامحطات تسويق بألقرى المركزية لتجميع وتسويق السلع والمنتجات خاصة الزراعية للحد من الوسطاء والتجار٠٠٠وتشجيع عمل سلاسل تجارية ومناطق تسويقية لوجاستية .. ٢-تشجيع خاصة الشباب الى إنتاج الصناعات المحلية خاصة الوسيطة والصغيرة وألمتناهية الصغروتشجيعها على ألإستمرار فى المنافسة بأسعار وجودة تنافسية لسد الفجوة فى الميزان ْالتجارى والحد من البطالة٠٠ ٣-إيقاظ الأخلاق والضمائر وربطها بألدين وإلعبادات والمعاملات اليومية خاصة بين التجاروالسماسرة والمستوردين والوسطاء٠٠ ٤-تنظيم شهوة البطن خاصة فى الطعام والشراب التى تسبب زيادة الأستهلاك والأمراض!!!!! ٥-مواجهة النمو السكانىً المتزايد بتنظيم النسل بعد أن أرتفع معدل الزيادة السكانيةإلى ٥؛٢/ (وهو خمس أضعاف المعدل فى الصين وأربع أضعاف الدول المتقدمة وضعف الدول النامية ) حيث ذاد عددسكان مصر ٣٠ مليون نسمه بنسبة ٤٨/ فى العشرين سنة الأخيرة !!!!!!!!!!!!مما يؤثر على خطط التنمية والإستهلاك والبطالة!!!مع تدعيم التعليم الجيد والشامل. ٦-تنشيط دور وسائل الإعلام خاصة فى توعية كل المواطنين خاصةالقادرين والمتعلمين على دورهم فى مواجهة الظروف الصعبة داخليا وخارجيا التى تواجه أم كل المصريين والتى تستوجب تعظيم دور كل مصرى يشرب من ماء النيل وينهل من خيرات مصر لصالح الجيل الحالى وألأولاد والأحفاد!!!!